زينة يازجي

مهما كان رأيك، وان كنت تؤيد ما حدث أو تعارضه،وان كان يقلقك مستقبلك ومستقبل مجتمعك، ولديك أسئلة وأفكار وطموحات وأحلام في التغيير نحو الأفضل فستجد أن الحوار يفتح ألأبواب الموصدة على أسئلة جديدة على الدوام و بالتالي أجوبة جديدة