سيف حمود البوسعيدي
صوتٌ من سحابةٍ
رحلَ و معه البِشرُ
دعِ اللسانَ يمدحُ
نسيمُ الفجرِ
هنا منتهى البلاءِ
هكذا وصفوا
تفقد جمالَك الظاهرَ والباطن َ
الغفلةُ سجنُ الآخرة
أين ذهبَ مالي ؟
دفن غناه في قبره.
من تاب فرح
فراقٌ لا عنفَ فيه و لا فسادا
استغفر الله
تريد الدنيا ؟
إن هذا المال حلوة
كن عبدا شكورا
هي صفةُ الرحمن
هما يسير و تركهما عذابٌ مهين
أيُ تكريمٍ و تشريفٍ هذا ؟
الكلُ يسألُ
فليبق النور ساطعا
الجبارُ يغضب
اللعب و اللهو بين الحسن و الخبيث
ابني يريدُ العفافَ
هل أنا المخاطبُ ؟
سَبِّحُوهُ بُكۡرَةࣰ وَأَصِیلًا
حين يتلذذُ السمعُ
كيف أشكرهم ؟
خسر المعركة
ساهون