WALEEDANO

هذه القناة واحة لكل من أعياه المسير ... متنفس يطلّ منه هذا الطفل الذي ما يزال يسكننا.

هيا بنا نطوف معاّ في ساحة البراءة والفرح ولتكن ساعة صفا تنساب فيها الذكريات والأحلام.
رحماك يا رب العالمين