أحداث النهاية والمهدي المخفي

ويل يومئذ من للمهدي لهؤلاء الرجال .. بم تبصر المهدي .. وهو كذلك !

الأحوال الحقيقية للمهدي حين يظهر ! مخطوطة أهل البيت .. سر قيام الإمام المبارك ...

دليل الخليفة المهدي و الحكم في الورى ! المهدي غريب الأهل والمرجو منه في الأمر هكذا يكون ..

رؤيا تاريخ المهدي ! قالها الشيخ و المفسرون يؤكدون ..

لابد للمهدي من هذا الإرث ليكون .. هو رؤياه حقيقية عظيمة ولكنه لا يصدق !!

البس لمولاك ثوب فقر .. الرسالة محفوظة قوية ! المهدي عاش موتا في الحياة يوم يخلع نعله يتناهى ...

يوجه الناس للحق قبل المهدي ليعلم المهدي النبوءات تقول: حان الوقت كأني أنظر إليه بين الركن و المقام

يمهد بأصوات عديدة من سماء مصر .. لا يقوم المهدي حتى تغدو مقاليد مصر في يد هذا المحارب !!

يخرج المهدي و على رأسه ملك ! يملك خمسا و ٱثنين .. ملك المشرق إلى ملك المغرب ...

سيكون الواسطة.. هو العبد البسيط المهدي كما نصت عليه النصوص يصعد الدرجات من البئر العميق !

الشيخ يحذر المهدي ..و الخطر من الجهتين ! صعوبات المهدي من الجهتين .. و السيطرة غير مباشرة ...

بفضله ضاع الأعداء و حفظ المهدي ! العالم الباطني محرم إلى أن يقولها المهدي ..

التطورات خطيييرة .. الموت يغير الأحداث !! والمهدي يقترب للظهور .. العلامة التي كشفتها الرؤيا من قبل

المهدي تخلص مما كان يراوده قبل سنين عديدة ..و ما سيراه مجددا ! سيقلب إدراكه و يطرق باب اليقين

الظهور عقب الصوم .. تصديق الحقيقة أم تكذيب الوهم ؟ المهدي أخفى عن أهله السر رأفة بهم ..

هذا ما يجب ان يفعله المهدي ليحافظ على طاقته النورانية .. أيها المهدي لا تجعل يقينك شكا !!

أكبر العلامات في المهدي وهو بنفسه لا يدركها .. سيتفاجئ المهدي ! في هذه النقطة تظهر مهداوية المهدي

من أسرارها محبوب و لحكمها مطلوب ! يشك إبليس اللعين تبدأ الحرب بينه وبين المهدي ...

المهدي اول أمره بلا شأن .. هل دخل الجبل الأسود ! أم مشى في قفر الذئاب ! كتب من قبل ..

وأخيرا الخير في أيام المهدي .. أبشر الواقع المظلم و تحقق الإصلاح حتى تراه الأعين !!

تعددت أوصاف لون المهدي ولكن سر واحد جمعهم ! هكذاأصبح المهدي من كثرة البلاء ..

ٱسمع للكلام الممتع المتاع للإمام .. وضع المهدي في صغره مع والديه محزن جدااا !! الأثر الجميل

يدبر لينال الكنانة و لايعلم أنها حصن المهدي قبل الخروج !! مافتحه الزعماء السابقين ستسترجعه مصر مجددا

يعيش بيننا يتركه أعوانه و قد ٱنطلق المهدي !! تدخل مصر إلى قدسها و يمدحها العالم بعد ذمها

وظنوا التمكين من الشعب الهضبي و دمرو و يطل المهدي على باب مصر !! و تقوم و قد عادت الكرة ...

بيته الروحي عالي .. يقترب الفرج و يشتد ااشعور بأنه المهدي !! المخطوطة العجيبة ...

يطلبون حقيقة الأمر المهدي تقدم و تحضر ! فتح السجن القابيلي أما السر تمثيلي .. لا يعرفه باحث ...

المهدي هو الصاعد لا محالة .. ذو خفاء و لم يأمر كيف الأسرار ! ذهب عن نفسه زخمها و هدأ دخنها

يهيؤون المجالس للحديث عن وجوده،يخيل لهم أن المهدي سليم،ظهوره ذروة الطود و البحر المغيض.

تخضع له الأعيان المهدي الشخصية المعقدة .. السر العجيب و الصفات التي تلازمه حتى وهو قائد !!