سماحة الشيخ صبحي الطفيلي
القناة الرسمية لسماحة الشيخ صبحي الطفيلي
غفلنا عن أسلحتنا وأمتعتنا فمالوا على غزَّة ميلة واحدة
منذ قرن هذه أفضل أيامنا في الميدان وغيره لا يخدعكم مفاوض
عِبْرَةٌ من الحرب: عبثية وعدم جِدِّية المُمَانعين أضاعا نصراً مُؤكَّداً
ترمب: الخاوة لغزة المنتصرة ليست لك، ولبنان لم يُهزَم إنّما الفساد الإيراني
إنذار: دعم جماعة إيران اللبنانية لتمرُّد السّاحل السوري قد يضطّرها لطلب حماية الصهاينة
مَن أحجم عن الباب ابتلعه التَيهُ، ومَن خاف الإختطاف رضي بالغرب ربّاً
من يستقوي بالعدو الغربي على بلده وأهله أحقر من بشار الزنيم
نصيحة للبعض في السويداء احذروا جيش (علبة العطار) الخيانة خِسّة
هل إيران محور مقاومة؟ وهل المقاومة والحزب ثمن ودُفِع؟
رسالة الى اهلنا في سوريا
سوريا تحتاج خطوط نجدة وإغاثة، لا خطوط سلاح على الحدود يا عراق.
على ايران ووكيلها اللبناني غسل عار عدوانهما على سوريا و واجبهما دعمها لتحرير فلسطين .
قلت قديما واليوم أجدد يجب تحرير سوريا ويحرم شرعا الدفاع عن النظام
هل كانت حربنا لدعم غزّة وأُجْهِضت، وما حقيقة التفاهمات، التجهيل خيانة
لولا بقية مجهولة في الأرض معروفة في السماء قهرت العدو كنا كسراب ظمآن
لا وقت للمفاوضات الوقت للنصر إن تنصروا الله ينصركم
يجب محاكمة القيادة الإيرانية واللبنانية وعدم الرأفة بالجواسيس نصرة للمجاهدين
الأردن وهزيمة الصليبية الصهيونية والخدم: الوهابية الشيعية والأنظمة، النصر لغزة
توعَّد اللهُ المُطبِّعين المرتدِّين بالنَّدم على يد الَّذين لا يخافون لومة لائم
أُتخمنا مسرحيات، على إيران أن تضرب بقوة أو تعلن موت محورها الممانع
أغلب اللبنانيين وكثير من العرب أشدّ على أطفال غزة من السلاح الأمريكي
سلاحٌ يُغَيَّبُ عن التحرير ويمرحُ مأذوناً له في الفتن الداخلية ليس سلاحاً مقاوماً
هزيمة أمريكا في غزة هزيمة أخطر غزو صليبي وبشير فتح عظيم الاستمساك بهما دين
اطمأن العدو إلى أن جبهة إسناد غزّة لن تستخدم أسلحة رادعة فتجرّأ على إبادة أطفال غزة والضفة
الظاهر أنّ الأمريكي يخطط لنهاية حزينة لآل سعود في اليمن كالنهاية الحزينة لصدام وحكمه
غزَّة والأمَّة أخطارهما واحدة كما العدو لكن رجال غزَّة صدقوا والأمة تنتظر رجالها
واثقون من مصير من ظاهَرَ وتربَّصَ بغزة وأهلها (وأنزل الذين ظاهروهم من أهل الكتاب من صياصيهم)
أردوغان وريث من أضاعوا فلسطين واجبه تحريرها قبل غيره
إلى المقاومة في لبنان أغزوهم بكل قوتكم قبل أن يغزوكم (ما غزي قوم في عقر دارهم إلا ذلوا)
غزة لم تترك لمسلم عذراً صنعت نصراً وهدمت كفرا وأنجزت وعدا (أولئك الذين هدى الله فبهداهم اقتده)