محب السادة المهدوية الرفاعية

محبَّتُنا لجنسِ الأَولِياءِ ... وقُدوَتُنا إِمامُ الأَنبِياءِ
ونحفظُ للولِيِّ العهدَ إِلاَّ ... إذا ما شذَّ عن كُتُبِ السَّماءِ
نُحكِّمُ في الشُؤُنِ الله حقًّا ... ونُعرِضُ عن صِياحِ الأَغبياءِ
ونأخُذُ شِرْعَةَ المُختارِ سيفاً ... بنشرٍ في الحَقائقِ وانْطِواءِ
وغيْرُ الشَّرعِ في الإِسلامِ ردٌّ ... ودينُ الشَّرعِ دينُ الأَولياءِ