الانتقام البارد
أهلاً بكم في الانتقام البارد - حيث تنبض قصص الانتقام بالحياة من خلال مشاعر عارمة وتحولات صادمة.
نقدم لكم قصصاً عائليةً مؤثرة، مليئة بالخيانة، وألم القلوب، والانتقام العاطفي. من الأسرار الخفية إلى المواجهات المتفجرة، تكشف كل حلقة عن الألم الكامن وراء الانتقام العائلي - والعدالة التي تليه.
🔔 اشترك الآن - لجرعات يومية من الدراما والخيانة والانتقام.
- إخلاء مسؤولية -
هذه القصة لأغراض تعليمية وإعلامية فقط. تهدف إلى توفير التوجيه والتوعية في العلاقات، وليس لاستهداف أو تحديد هوية أي فرد. الأحداث والشخصيات المصورة خيالية تماماً، ومخصصة للترفيه والتعلم.
محتوى القناة مناسب للمعلنين ولا يروج للكراهية أو الإساءة أو الأذى بأي شكل من الأشكال. الهدف هو مساعدة المشاهدين على اكتساب رؤى ثاقبة واتخاذ قرارات مدروسة بناءً على تجاربهم الحياتية.
"قال الطبيب إن أمامي يومين فقط… وما همسه زوجي كشف حقيقته الشريرة."
"أهل خطيبي وصفوا أمي بأنها ‘قمامة’ في زفافي — لكن سرّها غيّر كل شيء."
قال لي زوجي: "أنتِ تحرجينني — كانت أمي محقة، كنتِ دائمًا أقل منا." ثم جاءت المحكمة…
سخرت من خاتمي، لكن عندما رآه أحد العملاء وشحب وجهه، ثم سمع اسم والدي… تغيّر كل شيء!
صفعني والدا زوجي في حفلة زوجي — لكن الرجل الذي دخل بعدها غيّر كل شيء.
أعطى زوجي سيارة الترقية الخاصة بي لوالدته، لكن ردّة فعل مديري في تلك اللحظة غيّرت كل شيء…
لم أخبر زوجي ولا والدته أن الشقة كانت ملكي، وبعد الزواج قاموا بما لا يُصدق.
زرتُ مكتب زوجي، لكن الأمن قال إن "زوجته" بالداخل — فقررتُ أن أشارك في اللعبة وكشفت الحقيقة.
أعطى زوجي سيارة التيسلا الخاصة بي لوالدته، لكن عندما اكتشف والدي ذلك، فعل شيئًا جعل الغرفة كلها تصمت
سرق زوجي وأخواته سيارتي، لكن عندما رآني والدي في المترو قال كلمتين فقط.
أهداني ابني شوكولاتة لعيد ميلادي، لكن عندما أخبرته أنني أعطيتها لزوجته وابنه، أصيب بالذعر.