المسألة هي

المسألة هي دائما اي قضية في موقع شك حتى تثبت بالدلالة القطعية اما كتاب او حديث مرادف للكتاب او (( تدبر وتعقل وفهم )) وهذه اما ان تصيب او ان نخطئ وكلاهما يثبت على مر الزمن
المنهج العلمي والمنطقي في البحث عن الحقيقة
نؤكد على مرجعية القرآن والسنة، مع فتح المجال لاستخدام العقل
في سعينا للفهم، قد نصيب أو نخطئ، لكن الزمن يكشف الحقيقة
وبخصوص الرؤية المستقبلية نحن
نبحث في القضايا الراهنة لنستشرف ملامح المستقبل بناءً على التحليل المنطقي، وربط الأحداث، واستنتاج المسارات المحتملة
وتقديم التنبؤات كمجرد احتمالات وليس كحقائق مطلقة، مع توضيح الأدلة والمنطق وراء كل استنتاج
ولا احد يعلم الغيب الا الله
ولكن الاستنتاجات تكون وفق دراسات من شتى العلوم سياسية جولوجيا اجتماعية تاريخية