أصوات الماضي

دخلت الفتاةُ المشرّدة إلى البنك، فضحك الجميع… دون أن يتخيّلوا رصيدَها!

"‏إذا غنّيتُ جيدًا، هل تعطيني طبقًا من الطعام؟" قالتها فتاة من الشارع في برنامج مواهب ولكن..

أهانتْ الرجلَ المسنّ ظنًّا منها أنه متسوّل، ولكن عندما اكتشفوا من يكون حقًا، أصيبوا بالصدمة

"لن تستطيعي إصلاحَه أبدًا" سخروا منها لأنها امرأة تعمل في الميكانيكا لكن المحرّك زأر في النهاية

عاد رجلٌ مليونير إلى منزله دون أن يخبر أحدًا، وعندما وصل… لم يستطع تصديق ما رآه أمامه

طُرِدَ من عمله لأنه أصلحَ سيارةَ عجوزٍ مجانًا… وبعد أيامٍ اكتشفَ مَن كانت هي

احتقرت يهودية غنية شابا عربيا فقيرا يعمل في مطعم والدها أمام صديقتها، فكان ردّه درسًا لن تنساه أبدًا

سَخِرَ مدير الفندق من الفلاح قائلا: "إن دفعتَ ثمن أسوأ غرفة فسأعطيك الغرفة الفاخرة" فأسكتهم الفلاح

"دعونا نرى إن كانوا سيبقون على قيد الحياة بدوننا" سخر الأبناء لكنّ العجوز كان يُخفي ميراثًا بملايين

سخروا من هذا العجوز الفقير وظنّوه مجنونًا لأنه اشترى بيتًا متهالكًا دون أن يعلموا ما الذي سيجده هناك

قال الرجل ذو الثياب المتسخة: "سآخذ خمس شاحنات مرسيدس". ضحك الجميع، ولكن في النهاية..

فتاة بلا مأوى سألت مليونيرة: هل يمكنني أن آكل بقايا طعامك؟ لكن ما فعلت السيدة بعدها غير حيتاهم للأبد

مليونير تَجَمَّدَ في مكانه عندما رأى بائعة تشبه زوجته السابقة تمامًا

أنا محامية أمي، قالت الطفلة للقاضي.. وبعدها حدث أمر لا يصدق

إن كان لديك رصيد سأدفع لك الضعف قال المدير ساخرًا حتى اكتشف أنه كان الرئيس التنفيذي للبنك

"أتحدث 9 لغات!" قالت الطفلةُ بفخرٍ.. فضحكَ المليونيرُ، لكنّ الدهشةَ جَمَّدَتْ ابتسامته

هل ستدفع بحليب البقر؟ أُهين المزارع في وكالة السيارات، حتى اشترى الأسطول بأكمله

ضربوا رجلاً مسنّاً دون أن يعلموا أن إبنه جنرال في الجيش

"سأعطيك سيارتي الفيراري إذا شغّلتها!" أهان المليونير الرجل المسن الجائع، لكن النهاية أسكتت الجميع.

مليونير أعطى متشرّدًا حصانًا عديم الفائدة ليسخر منه، لكنه ندم على ذلك ندمًا مريرًا..

"أعطني ما نأكل وأُشفي ابنك" — لم يُصدّقها المليونير… حتى وقع المستحيل أمام عينيه

هذا الطفلُ يشبه ابنَك الذي تُوفي منذ زمن!" صاحتْ خطيبةُ المليونير بدهشةٍ جعلت الجميعَ مذهولين

هل يمكنني إصلاح السيارة مقابل طعام؟ سخروا منه، دون أن يتخيلوا أنه كان أسطورة في سباقات السيارات