عشق وسلطنة

رفضها والداها الحقيقيان، لكن العم البارد وحده احتضنها كابنته، وأعادها إلى بيته ليغمرها بالحنان.

مات خطّابها التسعة… لأن سيد الأفعى كان قد اختارها لتكون له وحده.

روح الـCEO البارد كانت في الحقيقة كلبي! لا عجب أنه لا يفارقني أبدًا.

لم ينتبه أحد لغرق الـCEO؛ وحدها فتاة حورية طيبة أنقذته… فوقع في حبها.

مبخرة سحرية تعيد فتاة للماضي؛ تساعد قائداً على الانتصار، وتصبح زوجته في النهاية.

في حياتي السابقة قتلني زوجي وعشيقته؛ والآن عدت ليلة زفافي لأنتقم وأدوس الخائنَين تحت قدمي.

ظننته زوجًا فقيرًا من الريف، فإذا به ملياردير! تزوجت بدل أختي، فأغرقني هو وحماتي في الدلال!

أطلق المدير نمراً ليخيفها، لكنها تسمع أفكار الحيوانات… ومن هناك بدأ الحب!

رفض الـCEO كلّ الاجتماعيّات، لكن عاملة التوصيل كانت الوحيدة التي حملت بطفله.

تعرضت الفتاة البريئة لظلم عائلتها، لكن الـCEO أنقذها وتعامل معها كالأميرة.

تظاهرت الفتاة بأنها حبيبة الـCEO، وبعد توقيع الاتفاق، وقع الاثنان في حب حقيقي.

استحمت الفتاة أمام زوجها الـCEO الكفيف، لتكتشف أنه كان يتظاهر بالعمى فقط.

هربت من أم قاسية وأغوت زعيم المافيا، دون أن تعلم أنه كان يعشقها منذ البداية.

خمس سنوات حبًّا، ثم ظهر اسم زوجها وعشيقته على الدعوة! رحلت وتزوجت مليارديرًا، وهو نادم.

بعد عودتها للحياة، تسعى لكسب زوجها البارد؛ ضعفها يوقظ حمايته فيضمّها بقوة لحمايتها.

أنقذها رجل فضائي، ثم تزوجا. وبعد الزواج تحوّل ذلك الفضائي “الهادئ” إلى ملازم لها يدللها بلا حدود.

أنقذت أسرتها بعقد زواج مع CEO يسيء فهمها، وبعد التوقيع تحول العقد إلى حب حقيقي.

بعد 4 سنوات كدمية له، حين قررت الرحيل… عندها فقط أصيب بالذعر.