دراما عشق الملكة
أهلاً بكم في دراما عشق الملكة!
سأشارككم مجموعة كبيرة من المسلسلات على هذه القناة، آمل أن تكون ملتقىً لنا جميعاً! ❗ جميع المحتويات مرخصة قانونياً. سيتم ملاحقة أي انتهاك.
✖ قد يؤدي النسخ أو إعادة التحميل أو التعديل غير المصرح به إلى تعليق الحساب نهائياً.
⚠ قد تحتوي فيديوهاتنا على مشاهد خطيرة، أو رياضات خطرة، أو عنف - تم تصويرها بأمان من قبل محترفين أو باستخدام مؤثرات خاصة. ممنوع التقليد!
🚫 لا ندعم السلوكيات غير القانونية أو الخطيرة. المحتوى للمشاهدة والمناقشة فقط - يرجى اتباع القوانين المحلية وقواعد السلامة.
📌 محتوى خيالي لأغراض فنية فقط. الشخصيات والأحداث والحبكات ليست من الحياة الواقعية. يرجى توخي الحذر.
👶 يُنصح بالمشاهدة للقاصرين تحت إشراف الوالدين.
👉 أعجبوا بقناتنا، علّقوا عليها، واشتركوا فيها إذا أعجبتكم! 🎬✨
المدير التنفيذي البارد يرمي 999 بطاقة في الماكينة ويقع في حب عاملة نظافة من أول نظرة.
سخروا منها في الحفل كفتاة توصيل فقيرة… ثم انكشف أنها وريثة ثرية!
الرئيس التنفيذي الزاهد منذ 30 عامًا يقع في حب فتاة فقيرة من النظرة الأولى، وبعد ليلة ينهار تمامًا.
الطفل المصاب بفقدان الشهية لا يحب إلا طعام هذه المربية! وعندما رآها المدير التنفيذي صُدم!
ابنة غسّالة الأطباق أُهينت في الحفل على يد الوريثات، لكنها في الحقيقة هي ابنة الملياردير الحقيقية!
الفتاة اعتبرت الرئيس لاعبًا، فأمسك بها متلبسة. ظنّت أنه سيحقد، لكنه فاجأها بشراء عقد ألماس بمليون!
فتاة سكرانة ظنت أن الرئيس رجل علاقات عامة، فانغمست فيه ليلة كاملة، وبعدها اكتشف أنه مدمن عليها...
تعرّضت للإهانة حين جاء حبيبها السابق ليستعيد الملابس، وفجأة ظهر الرئيس ليحميها: هذه المرأة لي!
تنكّر الرئيس كعامل فقير ورُفض 47 مرة، ولم تقبله إلا تلك الفتاة، دون أن تعلم أنه ملياردير!
تُظلَم الفتاة في العمل، ولا تعلم أن زوجها المساعد هو في الحقيقة رئيس الشركة الذي يحميها دائمًا!
بينما كانت سندريلا تهرب من الزواج اصطدمت بالرئيس، فرح لرؤيتها وقال: حامل بطفلي وما زلت تحاولين الهرب
باعوها لرجل مصاب بإعاقة، لكنها بقبلة أيقظت الشاب الوسيم، فوقع في حبها فورًا: لا تهربي بعد الآن!
خطيبة مزيفة إذلت الجديدة، ولم تعلم أنها زوجة الرئيس الحقيقية… وفي اللحظة التالية ضمّها أمام الجميع!
بعد أن أُصيبت أختها بغيبوبة بسبب ظلم وحشي، تعود الأخت الثرية لتنتقم من كل من آذاها بعقاب قاسٍ!
أخفت ابنة المليونير هويتها وعملت كمنظّفة، فأنقذت الشركة، فعشقها الرئيس وتبعها حتى باب بيتها!