الدين القرآني

هناك إشكالية و اضحة المعالم يتجاذبها طرفان و هما :الدين القرآني و الذي مصدره الوحيد هو القآن و ليس شيء آخر لكن الأكثرية أو السواد الأعظم من البشر المعتنق للإسلام يؤمن بوجود دين موازي مصدره ما يسمى بالسنة النبوية الشريفة و التي كلها تقريبا و بدون استثناء تعارض القرآن و لا يوجد لكثير من المرويات اي صورة في القرآن و هذا هراء و كذب و دجل كون الله أكمل الدين و أثم النعمة و لم يفرط في الكتاب من شيء و بالتالي فالتشريع غير محتاج لترقيع من أي مصدر كان و منه فما يسمى بالسنة النبوية الشريفة فهي خزعبلات لا أساس لها كون السنة هي لله و لا توجد سنة لبشر على و جه البسيطة قال تعالىكسنة الله و لن تجد لسنتنا تبديلا و لن تجد لسنتنا تحويلا و كون الحق يصرح ب" سنتنا" أي أن السنة لله و ليس لبشر كيفما كان و يكون .