سُطور لا تُروى
في "سُطور لا تُروى"، ندعوك لرحلة استثنائية إلى عالم من السكينة والإلهام، حيث كل قصة هي ملاذ للروح ونافذة على حكمة الأجيال. هل تبحث عن ملاذ هادئ في زحمة الحياة؟ استرخ وأطلق العنان لروحك مع باقة منتقاة من الحكايات التي لا تسمع بالأذن فقط، بل بالقلب. نروي لك قصصا واقعية واجتماعية تلامس تفاصيل حياتك، ونغوص في أعماق التراث العربي الأصيل بحكايات شعبية خالدة تنبض بثقافتنا. اكتشف معنا كنوز الإيمان من خلال قصص دينية ملهمة وسير الأنبياء والصالحين التي تضيء دروبك وتمنحك الطمأنينة. انطلق في رحلات ملحمية مع روايات مسموعة وقصص تاريخية طويلة تأخذك إلى أزمنة بعيدة، وعش هدوء الليل مع قصص ما قبل النوم الهادئة. نحن نؤمن أن كل حكاية هي بذرة لدرس عظيم. في "سُطور لا تُروى"، لا نقدم مجرد سرد، بل نقدم تجربة متكاملة للعقل والروح. أغمض عينيك، واستمع، ودع الحكمة تروي ظمأ روحك في رحلة صوتية لا تنسى.
رأيت ابنتي تتسول عند الإشارة!.. صدمة الأب الذي اشترى لها قصرا وسرقه زوجها الخائن!
كانت زوجتي تذهب إلى البنك كل خميس لمدة أربعين عاماً. وعندما توفيت، إكتشفت السبب الصادم..!
اتصلت بي ابنتي في الواحدة صباحًا: "افتح الباب، أنا أتجمد!" لكن خديجة توفيت قبل 4 سنوات!
في جنازة ابني، نعتتني زوجته بـ'العالة البغيض' وطردتني من بيتي! لم تعلم أنني بنيتُ هذا البيت بيدي.
بكيتُ دماً عندما وجدتُ ابنتي تنام في الشارع بعد أن تخلى عنها زوجها..لكن إنتقامي كان كارثة !
أهانوا العجوز الفقير وقالو له : هذا المعرض يبيع سيارات لا شاي!.. .. لم يعلموا أنه هو...!
كانوا يلقبونه 'عديم الفائدة'.. لكنه وجد كنزاً في القمامة وبنى إمبراطورية (قصة الحاج سليم)!
كان يتوسل لإنقاذ حياة ابنه... وفوجئ بأن زوجته السابقة هي الطبيبة التي تعالجه! قصة مؤثرة
أهانوا العجوز وصفعها المدير.. لم يعلموا أنها والدة أقوى مسؤولة في المدينة!
طرد بناته لأنه أراد أولادًا.. وبعد 20 عامًا رماه أولاده في الشارع وأنقذته ابنته الضابطة!
سجن أمه المريضة في غرفة حتى ماتت.. فكانت نهايته عبرة تهز القلوب!
رقاه مديره ليحضر زوجته الجميلة.. لم يكن يعلم أنه يسلمها كفريسة لصاحب الشركة!
على وشك أن يحكم عليها بالإعدام.. ليكتشف القاضي أن القاتلة هي حبيبته التي ماتت قبل سنوات!
أهان طفلاً يتيماً.. فأصابته لعنة حولت جسده إلى شيء لا يمكن تخيله!
شرطي أهان امرأة عجوز في الشارع.. لم يكن يعلم أنها والدة أقوى ضابطة في المدينة!