سيكولوجية من يقطع الجميع | لماذا قطعت كل الناس ؟ الحقيقة المخيفة

سيكولوجية الأشخاص الذين يقطعون علاقاتهم بالجميع

هل سبق أن قطعت علاقاتك مع أشخاص وشعرت بالراحة بدل الندم؟ هذا ليس برودًا في المشاعر، بل هو اختيار نفسك أخيرًا بعد سنوات من العلاقات أحادية الجانب.

في هذا الفيديو، نستكشف علم النفس وراء سبب قطع بعض الناس علاقاتهم بالجميع. ليس لأنهم بلا قلب، بل لأنهم تعلّموا أن الوحدة أهون من أن تكون غير مرئي وسط الزحام.

سنناقش:

لماذا يبدأ قطع العلاقات غالبًا من أنماط التعلّق في الطفولة

الفرق بين تدمير الذات وحمايتها

كيف يتعلّم جهازك العصبي توقّع الهجر

لماذا كنت وحيدًا أصلًا قبل أن ترحل

المعادلة التي لم تعد منطقية: تعطي كل شيء ولا تحصل على شيء

كيف يقود الإرهاق العاطفي إلى “الانسحاب البطيء”

لماذا يؤلم اللامبالاة الآخرين أكثر مما يؤلمهم الغضب


هذا لمن وُصفوا بالبرود أو البعد أو الانغلاق، بينما هم في الحقيقة يحمون ما تبقّى من أنفسهم. للصديق الذي كان دائم الحضور حتى أدرك أن لا أحد يحضر من أجله. وللشخص الذي توقّف عن المحاولة لأن المحاولة لم تجلب إلا الخيبة.

أنت لست مكسورًا. أنت لا تتخلى عن الناس. أنت ترفض أن تقبل بالفتات وتسمّيه تواصلًا.

إن لامس هذا الكلام قلبك، فأنت لست وحدك حتى إن بدا الأمر كذلك.

#علم_النفس #قطع_العلاقات #الحدود
#سيكولوجية_قطع_الناس​ #العزلة_الاختيارية​ #الصحة_النفسية​ #الاستنزاف_العاطفي​ #الخذلان_المتكرر​ #علاقات_سامة​ #الحدود_الشخصية​ #الوحدة_الإيجابية​ #علم_النفس​ #الانسحاب_من_العلاقات​ #حماية_النفس​ #الذكاء_العاطفي​ #التعافي_النفسي​ #قطع_العلاقات_السامة​ #الشفاء_العاطفي​ #الوعي_الذاتي​ #التلاعب_النفسي​ #الابتزاز_العاطفي​ #الضحية_الأبدية​ #النرجسية​