خو راجلي تهلا فيا أنا ومراتو، عندو خدمة نقية وحتى المحرات كبير

هاد القصة ديال بنت سميتها سيهام، عندها 23 عام، تزوجت حديثاً و ساكنة فدار كبيرة مع راجلها ومع حماها ومع خو راجلها لي حتى هو مزوج ومراتو ساكنة معاهم. من الأول، سيهام تفاهمت بزاف مع مرات خو راجلها لي الإسم ديالها سعاد، أكبر منها بشي أربع سنين، وولاو صاحبات حميمات كنضحكو وكنهضرو على كلشي بصراحة كبيرة.
بشوية بشوية، الهضرة ديالهم ولات أكثر خصوصية، وسعاد بدات كتوريها فيديوهات تعليمية باش يتعلمو حاجات جديدة ويجددو ويبعدو الروتين. واحد النهار، خو راجلها دخل عليهم على غفلة وسمع الصوت وشاف الشاشة، ضحك بزاف وولا من داك النهار كيهضر مع سيهام بنكت خفيفة وكلام مرح على "الدروس الخاصة".
دازت الأيام، وراجل سيهام سافر للخدمة أسبوع، وسعاد مشات عند والديها 10 أيام، بقاو غير سيهام وشيخي وخو راجلها فالدار. الجو ولّا هادئ، وخو راجلها بدا كيهضر معاها أكثر وكيضحك معاها. واحد الليلة، سيهام حسات بالوحدة وبدات هي تاني تدخل لنفس المواقع التعليمية لوحدها باش تتعلم حاجات جديدة لزوجها. خو راجلها شافها من تقبة فالباب ودخل عليها فجأة، شاف اللي كانت كتفرج فيه، واقترح عليها يجربو مع بعضياتهم اللي شافتو فالفيديو، وسيهام وافقت فتلك اللحظة. بداو غير بشوية بلطف وصبر، ومع الوقت سيهام ارتاحت وولات كتعجبها التجربة الجديدة.
عاودو نفس الأمر فداك الأسبوع كامل، بسرية تامة ونظرات خفيفة بيناتهم فالنهار. منين رجع راجلها ورجعات سعاد، كلشي رجع عادي من برا، ولكن سيهام تغيرت من الداخل وعجبها بزاف الإحساس الجديد. واحد النهار سعاد حكات ليها فرحانة أن راجلها طلب منها يجربو نفس الوضعية الجديدة لأول مرة، وسيهام عرفت أنها هي اللي خلاتو يتعلمها.
دابا سيهام كتفكر كيفاش تخلي راجلها الحقيقي هو لي يقترح نفس التجديد، خايفة إذا هي اللي طلبت يشك فيها ويسول "منين جاتك الخبرة؟" حيت فالأول ما كانش كيجربها معاها. بغيت التغيير يجي من عندو هو باش يبقى كلشي طبيعي، وكنقلب على طرق ذكية زوينة كنشوفو فيديوهات مع بعضياتهم أو تبدا مداعبات خفيفة تخليه يتحمس لوحدو. خايفة ولكن متحمسة، عارفة أن التجديد مهم بزاف باش الزواج يبقى قوي ومليء بالحماس، وبغيت تعيش المتعة الجديدة مع راجلها الحقيقي بثقة كاملة وبلا أي سر يعكر الصفو. هادي قصة مليئة بالتفكير والخوف والأمل فتطوير الحياة الزوجية.