قال ربيع المدخلي الروافض مشغولون بالدفاع عن رسول الله صلى الله عليه وسلم.عندهم شيء من الأخلاق والأدب
Автор: أهل الأثر السلفية
Загружено: 2025-11-13
Просмотров: 766
قال ربيع المدخلي: ( الروافض مشغولون بالدفاع عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ) وقال أيضاً: (عندهم شيء من الأخلاق والأدب) أنظر شرح عقيدة السلف أصحاب الحديث للصابوني له.
قال العلامة فالح بن نافع الحربي رحمه الله : " ويقول المدخلي عمن اخترعهم واخترع لهم اسم (الحدادية الجديدة): إن أصولهم ليست أصول أهل السنة، بل هم أشد أعدائها، لا يصلون على موتى المسلمين ولا يترحمون عليهم إلا تقية، بل نص علي- باسمي - أنني واقع في ذلك.
وأنني أوافق الرافضة من ثلاثة عشر وجهاً عددها في مجموعه، وأن مسلكي مسلك اليهود.
وأنني على مذهب الخوارج، بل على مذهب أشد وأخبث!!.
وأنني من أشد الناس رداً للحق وحرباً لأهله، ومن أشد الناس عناداً وتشبثاً بالأكاذيب والأباطيل، ونصراً لها ودعوة إليها!!!,- كبرت كلمة تخرج من فيه, إن يقول إلا كذباً-.
أمور متعددة وخطيرة في توزيع التكفير غير مسبوق ولا ملحوق بها، ومنها ما لا يعقل وجوده من مسلم أبداً، فمن منهجه وأصوله مردودة غير مسلم،ومن لا يؤمن بسماحة الشريعة غير مؤمن، ومن لا يؤمن بحكم الله لا يؤمن به، ومن لا يؤمن بعلم الله لا يؤمن به: وهو أول مرتبة من مراتب القدر.
وقد قال الإمام الشافعي والإمام أحمد، وغيرهما عن القدرية: ناظروهم بالعلم فإن اعترفوا به خصموا وإن أنكروه كفروا.
ولا يؤمن بالله من لا يؤمن بلطفه، ولا يؤمن به من لا يؤمن بإحسانه، وكيف يكون مؤمناً من لا يرى رخصة ولا ضرورة في الإسلام؟!!.
وأي مسلم لا يرى مراعاة شرعية المصالح ودرء المفاسد؟!!.
وكيف يتصور من مسلم رفْضها وعدم الاعتراف بها؟!!، تكفير متعـدد، بل تكفير( 13)بالجملة:
مساو لو قسمن على الغواني لما أمهرن إلا بالطلاق .
قال الإمام ابن القيم (في إعلام الموقعين 3/488): "والجاهل الظالم يخالفك بلا حجة، ويكفرك أو يبدعك بلا حجة؛ وذنبك رغبتك عن طريقته الوخيمة، وسيرته الذميمة. فلا تغتر بكثرة هذا الضرب، فإن الآلاف المؤلفة منهم لا يعدلون بشخص واحد من أهل العلم، والواحد من أهل العلم يعدل بملء الأرض منهم".
ونسأل العقلاء هل يسوغ عقلاً أن ينسب بعض ما تقدم إلى مسلم؟!!، وهل يدل ذلك على غير البغي والهوى والهوس والكيد والمكر الكبّار ؟!!.
بغي النفوس معيدة نعماءها نقماً وإن عمت وطال غرورها
******
ما أنت أول سارٍ غره قمر ورائد أعجبته خضرة الدمن
ولكن الحال كما قال ابن القيم:- وسيأتي -، وقد ذكر ست مراتب يكيد بها الشيطان العبد المؤمن: " فإذا أعجزه العبد من هذه المراتب الست وأعييَ عليه: سلط عليه حزبه من الإنس والجن بأنواع الأذى والتكفير والتضليل والتبديع، والتحذير منه، وقصد إخماله وإطفائه ليشوش عليه قلبه ويشغل بحربه فكره، وليمنع الناس من الانتفاع به، فيبقى سعيه في تسليط المبطلين من شياطين الإنس و الجن عليه، لا يفتر ولا يني، فحينئذ يلبس المؤمن لأمة الحرب، ولا يضعها عنه إلى الموت، ومتى وضعها أسر أو أصيب، فلا يزال في جهاد حتى يلقى الله".
وقد قال في النونية:
والحق منصور وممتحن فلا تعجب فهذي سنة الرحمن
وقال:
والله ناصر دينه وكتابه ورسوله في سائر الأزمان
وإني والله لأشفق عليه من أفاعيله, ولكنه مع الأسف لا يشفق هو على نفسه ولا يرحمها,ولا يريد لرحمة الله أن تنزل,ومثلي ومثله:
أريد حياته ويريد قتلي عذيرك من خليلك من مراد
ويبدو أن النية غير الصالحة والأعمال السيئة التي آذى بها نفسه سترديه:
لا تحفرن بئراً تريد أخاً بها فإنك فيها أنت من دونه تقع
كذاك الذي يبغي على الناس ظالماً تصبه على رغم عواقب ما صنع
*******
فلا تك حفاراً بظلفك إنما تصيب سهام الغي من كان باغيا "
أنظر:" التحقيق السديد في الاجتهاد والاتباع والتقليد (رد على ربيع المدخلي) الجزء الأول بقلم: العلامة فالح بن نافع بن فلاح المخلفي الحربي رحمه الله".
----------------------------------
13)قال محمد بن أبي بكر بن ناصر الدين الدمشقي ( في الرد الوافر ص 35): " فلعن المسلم المعين حرام، وأشد منه رميه بالكفر، وخروجه من الإسلام، وفي ذلك أمور غير مرضية: منها إشمات الأعداء بأهل هذه الملة الزكية، وتمكينهم بذلك من القدح في المسلمين، واستضعافهم لشرائع هذا الدين.
ومنها أنه ربما يقتدى بالرامي فيما رمى فيتضاعف وزره بعدد من تبعه مأثماً، وقل أن يَسلم من رمى بكفر مسلماً.
فقد خرج أبو حاتم محمد بن حبان في صحيحه عن أبي سعيد الخدري رضي الله - تعالى - عنه، قال، قال رسول الله صلى الله عليه و سلم « ما أكفر رجل رجلاً إلا باء أحدهما بها، فإن كان كافراً وإلا كفر بتكفيره»، وله شاهد في الصحيحين من حديث أبي ذر وابن عمر رضي الله - تعالى - عنهم، وفي صحيح البخاري له شاهد - أيضاً - من حديث أبي هريرة رضي الله - تعالى - عنه، وصح عن ثابت ابن الضحاك رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: «ومن رمى مؤمناً بكفر، فهو كقتله»، وخرج أبو بكر البزار في مسنده عن عمران بن حصين رضي الله عنهما، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم « إذا قال الرجل لأخيه يا كافر فهو كقتله».
... فهل بعد هذا الوعيد من مزيد في التهديد، ولعل الشيطان يزين لمن اتبع هواه ورمى بالكفر، والخروج من الإسلام أخاه، أنه تكلم فيه بحق ورماه، وأنه من باب الجرح والتعديل، لا يسعه السكوت عن القليل من ذلك، فكيف بالجليل!
هيهات هيهات إن في مجال الكلام في الرجال عقبات، مرتقيها على خطر، ومرتقبها هوى لا منجى له من الإثم ولا وزر، فلو حاسب نفسه الرامي أخاه ما السبب: الذي هاج ذلك؟ لتحقق أنه الهوى الذي صاحبه هالك".
Доступные форматы для скачивания:
Скачать видео mp4
-
Информация по загрузке: