أجبرها زوجها عن التخلي عن إبنتهما ثم بعد 10 سنوات حدثت المفاجأة.. قصة عربية حقيقية
Автор: قصة عربية حقيقية
Загружено: 2025-10-09
Просмотров: 134
أجبرها زوجها على ترك إبنتهما ثم بعد 10 سنوات حدثت المفاجأة.. قصة عربية حقيقية
خلاصة القصة:
مرحبًا! اسمي فاطمة، وبدأت رحلتي في الزواج في سن مبكرة جدًا، ومع ذلك لم أشعر يومًا بالندم ولم أفكر في أن شيئًا ما حدث في حياتي لم يكن يُفترض أن يحدث. كان زواجي بلطف ودون أي إكراه، بل كنت أشعر بالسعادة في بداية حياة جديدة. زوجي يدعى أحمد، وقد سمعت عن طباعه العصبية، ولكن عند انتقالي للعيش معه، بدأ الناس يثرثرون حوله. كانوا يقولون إنه شديد وطباخه صعب، وأنه يرى الأمور بنظرة حادة. رغم كل ما سمعت، لم أشعر بالخوف يومًا. في ليلتنا الأولى، أوضح لي: إذا أخطأت، لن أتحمل أي زلة، لكن إذا كنت جيدة، فسأكون ملكتك في قلبي وبيتي. شعرت أن كلامه طبيعي، فكل بيت لديه قواعده، ولربما كانت قواعد زوجي خاصة به. وهو حقًا كان يعاملني بحب واهتمام، ويهتم بكل احتياجاتي. إذا أخطأت، كان ينبهني بلطف، لكن بعض الأحيان كان يوبخني برفق، مما عكس حرصه عليّ. ورغم ذلك، اتجه الناس لوصفه بالظلم. ازددت تعجبًا من ذلك، كيف يمكن أن يُطلق عليه هذا اللقب وهو يهتم بي؟ كان الابن البكر في عائلته، ويتحمل المسؤولية كاملة. لاحقًا حصل أحمد على فرصة عمل في إحدى دول الخليج، وبدأ الجميع في الاحتفال، وكان سعيدًا بتخطيطه لأخذنا معه. لكنني اكتشفت أنني حامل، وكان السفر ممنوعًا عليّ في تلك الفترة، فقال لي: لا بأس، سنسافر بعد الولادة. هذا زاد من سعادتي، إذ اعتبر الصحة وسلامة جنيني على رأس أولوياته. وعندما علم الناس بوضعي، أشاروا إلى أنني محظوظة بزوج يهتم بي ويقدرني. كانت حياتي مليئة بالحب والآمال، وطفلتي في الطريق. عائلتي لم تكن كبيرة حيث كان هناك حماتي والطفل المنتظر، بينما عائلتي الكبيرة كانت في الخليج، وقد ساعدوا أحمد للحصول على فرصة عمل هناك. كانت هذه فرصة ذهبية له لبداية جديدة، لكن عائلته كانت تعتبر نفسها من الطبقة الراقية، حتى وإن كانت من الطبقة المتوسطة. وكان هذا التأكيد على الحديث عن غناهم وسطهم، رغم أنني أراهم يبالغون في تصوير أنفسهم. بينما لاحظت كثر انتقادهم لأشكال الآخرين وأجسادهم، وكان التواصل بالسخرية من مظهر الناس أمرًا معتادًا لديهم. كنت أشعر بالغرابة في البداية لهذا الأمر، لكنني فهمت لاحقًا أنه من طبيعتهم. ومع ذلك، كنت أتساءل عندما لا أكون أمامهم، هل سيتحدثون عني بنفس الطريقة؟ لم أرى عيبًا جسديًا بارزًا في نفسي، لكن لم أستطع الهروب من شعور غريب بأنني قد أكون موضوع أحاديثهم أيضًا. ولكن حتى في تلك الأوقات كانت حياتي تأخذ منحى جديد، حيث كنت على وشك أن أصبح أماً. كان هناك روح صغيرة تنمو بداخلي، وهذا الشعور كان يدفعني للأمل والسعادة. عندما علم زوجي بهذا الخبر، كان رده عاديًا، لكنه قال "لا توجد مشكلة إذا كانت المولودة بنتًا، فهي هدية من الله". لكن تمنى أن تكون جميلة مثل الفتيات اللاتي نراهن على الإنترنت. تركت كلماته في داخلي شعورًا غريبًا، وكأن الجمال هو الشرط الوحيد لقبول الفتاة. بدأت أطرح على نفسي أسئلة تؤرقني: ماذا لو كانت طفلتي عادية؟ ماذا إن لم تتوافق ملامحها مع معايير الجمال المجتمعية؟ هل ستتعرض لنفس السخرية التي كنت أشاهدها في بيت زوجي؟ لكنني تظاهرت بأنني تلقيت الروح الصغيرة بقلبي. أما بالنسبة لحماتي وزوجي، فقد كانا متحمسين جدًا لفكرة السفر وكأن شيئا سينقلب في حياتنا. كنت قد استعدت للولادة في الأسبوع المقبل، وقد حضر زوجي مع العائلة، وكنا جميعًا نشعر بالسعادة، ولكن لم أستطع أن أنسى السؤال الذي يراودني: كيف سيرى الناس جمال ابنتي؟ لقد مرّت الأيام، وفي لحظة لم أكن أستعد لما سيحدث، ولدت طفلتِي. عندما رأيتها لأول مرة، شعرت بشيء غريب، خططت اللغط. كانت نظرتها غريبة قليلاً، لكن الطبيبة أخبرتني بأن هذا أمر عادي. لكن قلقًا لم يتركني، وعندما سلمت الرضيعة لزوجي، بدأت العاصفة، كانت ردة فعله خيبة أمل واضحة وكلماتهم تخترق الصمت ورسمت وجهه بائسًا. ظننت أن الأمر سيكون مؤقتًا، ولكن شيئًا في داخلي كان مؤلمًا. ومع مرور الأيام، بدأت أتعافى، لكن الغصة كانت عميقة. كان زوجي يستعد للسفر وكأنه على مشارف إنجاز عظيم، لكنني لم أكن أدرك التغيرات التي ستحدث. احتلت القسوة والقلق حياتي، وبدأت أشعر أنني أعيش في كابوس. أسأل نفسي: أين طفلتي؟ ما الذي سيحدث لها؟ وبعد سنوات من هذه المعاناة، كانت لي قصة أخرى في انتظاري.
إذا أعجبتكم القصة ولامست مشاعركم، أرجو وضع إعجاب للفيديو ومشاركته مع أصدقائكم فتفاعلكم سر استمراريتنا، ولا تنسوا الإشتراك في القناة وتفعيل زر الجرس ليصلكم كل جديد القصص من قناتكم قصة عربية حقيقية.#قصة_عربية #قصة #قصة_مؤثرة
توضيح هااام
هذا الفيديو والقناة لا يهدفان إلى انتهاك حقوق الطبع والنشر بأي شكل من الأشكال. جميع المواد المعروضة (من قصص، صور، أو مقاطع) تُستخدم لأغراض تحليلية، تعليمية، تثقيفية وترفيهية فقط، وفقًا لقانون حقوق الطبع والنشر، الذي يسمح “بالاستخدام العادل” للأعمال المحمية بحقوق الطبع والنشر لأغراض مثل النقد، التعليق، التعليم، البحث، التحليل والتثقيف.
نحن لا نشجع على أي أعمال غير أخلاقية أو مخالفة للشريعة الإسلامية أو القوانين المحلية، والأعراف الإجتماعية.
#emotional_story #arabic_story #touching_story #arabic_emotional_stories #sad_arabic_stories #arabic #short_arabic_story #true_arabic_story
قصة عربية حقيقية، قصه عربية حقيقيه، قصه عربيه حقيقيه، قصة عربية، قصص عربية مؤثرة، قصص قصيرة، قصص واقعية، قصص حب، قصص حزينة، قصص مؤلمة، قصص مشوقة، قصص حقيقية، قصص عربية حزينة، قصص اجتماعية، قصص رومانسية، قصص عن الحب، قصص واقعية مؤثرة، قصص مؤثرة جدا، قصص عربية حقيقية، قصص عربية رومانسية، قصص للعبرة، قصص تدمع العيون، قصص لا تنسى، قصص مليئة بالعبر، قصص درامية، روايات عربية، قصة حقيقية، قصة واقعية، قصص من الواقع، قصة عن الحب، قصص الحب، قصة حزينة، قصة، قصص.
Доступные форматы для скачивания:
Скачать видео mp4
-
Информация по загрузке: