Популярное

Музыка Кино и Анимация Автомобили Животные Спорт Путешествия Игры Юмор

Интересные видео

2025 Сериалы Трейлеры Новости Как сделать Видеоуроки Diy своими руками

Топ запросов

смотреть а4 schoolboy runaway турецкий сериал смотреть мультфильмы эдисон
dTub
Скачать

فيلم حزين 💔كفاح موهبة ⚫ بلايلي أثبت للعالم انه مع الارادة لا يوجد مستحيل ❤ || HD ||

Автор: Dz Sport tv

Загружено: 2020-05-29

Просмотров: 61209

Описание:

كان هناك طفلان من مدينة وهران يعرفان طريقهما نحو كرة القدم، يبحثان عن المباريات التي تُعقد يوميا في الشارع، ويشاركان في دورات كرة القدم بانتظام. وما إن أتم كلاهما عامه الخامس عشر حتى انضمّا لنادي شباب غرب وهران، وهو أحد أندية الجزائر الصغيرة.

كان الثنائي مشاغبا، ولم يكتفيا بتدريبات الناشئين، بل ظلا يشاركان في مباريات الشارع. هناك لا يوجد قيود يفرضها المدرب، وبالتالي مجال أكبر للعنف والمكر والحيلة. الأول لا يزال يتمتع بقدر من ذلك الشغب واسمه بغداد بونجاح، أما الثاني فهو يوسف بلايلي. وقد سمع بهما كشّافو نادي مولودية الجزائر، ثم قرروا التعاقد مع بلايلي ليبدأ رحلة طويلة ومرهقة لإثبات ذاته.
جين يتعاقد نادٍ كبير مع ناشئ في بداية مشواره، قد يظن أنه أزاح كل العقبات في طريقه للمجد، لكنه يتفاجأ بأجواء مختلفة من الصرام والتنافسية. وربما هذا ما أحسه يوسف بعدما فشل في الوصول لفريق مولودية وهران الأول، فقرر الانطلاق خارج المدينة ليخوض تجربة أخرى. فمن وهران إلى شرق الجزائر، تنقَّل بلايلي في سن صغيرة بين أكثر من نادٍ سعيا خلف الفرصة، لكنها أتته للمفارقة في وهران فقط. كان ذلك بعدما تولى المدرب شريف الوزاني مسؤولية نادي المولودية ثم استدعاه، وكان الوزاني مؤمنا بإمكانيات يوسف، وقد رأى فيه لاعبا قادرا على تمثيل الخضر يوما ما

موسمان كاملان قضاهما يوسف تحت قيادة الوزاني. انتقل من خانة الناشئ إلى اللاعب المحترف، بعدما حظي بمشاركات منتظمة وصلت إلى 47 مباراة سجل فيهم 16 هدفا، قبل أن يحصل على استدعاء من المنتخب الأوليمبي. تضاعف رصيد يوسف، وأصبح واحدا من مواهب أفريقيا الواعدة في عيون وكلاء اللاعبين الذين عرضوا عليه فرصا للاحتراف في فرنسا، لكنه اختار الترجي التونسي(5) وهناك أخذ الجناح الجزائري مسيرته لمستوى آخر؛ توج بالدوري، وشارك في المنافسات القارية، وشاهد صورته على غلاف جريدة الهداف تحت جملة: "أفضل لاعب جزائري صاعد"، قبل أن يدخل أيضا دائرة اهتمام المنتخب الأول.(6)

الغرض من استعراض كل ذلك أمران؛ أولا التأكيد أن مسيرة يوسف كانت في تصاعد مستمر، وكان كثيرون يراهنون على مستقبله وقدرته على الذهاب إلى ما هو أبعد. أما الثاني فهو لفت الانتباه للصعوبات التي واجهها لإثبات جدارته. يوسف لم يولد وفي فمه ملعقة من ذهب ونال رعاية واستقرارا دائمين، بل احتاج إلى أن يكافح ويتحمل عناء الهجرة من مدينة لأخرى ومن نادٍ لآخر حتى يرفع اسمه عاليا.

بلايلي العاشر
في الأول من جويلية عام 2014، كان بلايلي على متن طائرة متجهة للجزائر. هذه المرة لينضم إلى نادي اتحاد العاصمة، الذي فاز لتوّه ببطولة الدوري بعد غياب دام 9 سنوات، ويستعد لخوض مغامرة أفريقية لاقتناص دوري الأبطال. ولذلك عقد عدة صفقات لتدعيم خطوطه، أبرزها كان يوسف بلايلي.
في الواقع كان استقبال الشاب في النادي العاصمي ذا دلالة واضحة. يكفيك أن تعرف قيمة راتبه التي وصلت، بحسب موقع العرب الصحفي، إلى 50 ألف دولار،(7) وهو رقم نادرا ما يحصل عليه لاعب صغير وغير دولي. لكن إدارة الاتحاد، برئاسة رجل الأعمال علي حداد، رأت أهمية الاستثمار في اللاعبين أصحاب الإمكانيات الكبيرة، لأن هؤلاء من سيقودون قطار النادي نحو عرش القارة السمراء.

كان كل شيء يسير على ما يرام، بل إن بداية يوسف كانت أفضل حتى من التوقعات. وراحت جماهير اتحاد العاصمة تؤلف الأهازيج التي تتغنى بمراوغات وقوة تسديدات ابن مدينة وهران، بعدما اكتسب كُنيته بينهم: "بلايلي العاشر"، نسبة لارتدائه القميص رقم عشرة. وبمرور الشهور الأولى، كان الجميع يتفق أن العاشر هو أفضل لاعبي البطولة الوطنية، أكثر من ذلك هو أن اسم يوسف بلايلي قد تحوّل إلى موضوع نقاش حول قدرة اللاعب المحلي مزاحمة المحترفين في تشكيل الخضر.

وبذكر الخضر، فطبعا أنت تذكر ما قدموه من أداء مشرف خلال مونديال 2014، تلك الكتيبة التي خلت من اللاعبين المحليين تقريبا عدا المهاجم عبد المؤمن جابو. وقد تنبأ كثيرون أن يرافق يوسف جابو في قائمة محاربي الصحراء قريبا، وهو ما تم خلال المعسكر التحضيري في مارس/آذار 2015، لكن لسوء الحظ تعرض بلايلي للإصابة، ومن ثم الاستبعاد.(8) كانت تلك نقطة التحول في حياة يوسف.

النجم الذي هوى
بعد أسابيع قليلة، نشرت صحيفة الشروق الجزائرية أخبارا تدين العاشر من الناحية الانضباطية، إذ أكدت الصحيفة تخلف البلايلي عدة مرات عن تدريبات ناديه دون توقيع أي عقوبة عليه من جانب الإدارة.(9) الأمر امتد حتى وصل إلى تجاهله اتصالات مدرب المنتخب كريستيان غوركوف. وهذا أدّى، بحسب الشروق، إلى تفكير محمد روراوة رئيس الاتحاد الجزائري وضعه في القائمة السوداء المحرومة من تمثيل الجزائر.(10)


لكن حتى تلك اللحظة لم يكن أحد يتصور ما حدث عقب مباراة مولودية العلمة، لذلك عندما أشارت العينة الخاصة به إلى تعاطيه الكوكايين، انتابت الأوساط الرياضية والجماهيرية صدمة مهولة. تضاعف حجمها مع رفض بلايلي الطعن على النتيجة، وهو ما يعني ضمنيا إقراره بما اقترف.(11) هل شاهدت ذات يوم نجما في السماء في عملية سقوط حر؟ لو لم تفعل، فما سيتعرض له يوسف يشبه ذلك كثيرا.

تسارعت الأحداث بعدها، وأصدر الكاف عقوبة تقتضي منع يوسف من كرة القدم لمدة 4 أعوام كاملة(12) وهنا وجد مسؤولو الاتحاد الجزائري أنفسهم أمام خيار واحد وهو إدانة ما فعل والتصديق على العقوبة، أما ناديه فقد عرض عليه تقاضي مرتب رمزي بدلا من فسخ عقده بالكامل،(13) وطبعا بدأت الصحافة في كتابة عناوين أشهرها على الإطلاق هو: "نهاية يوسف بلايلي".

بصراحة كانوا محقين، تخيل نفسك مبرمجا ستتوقف عن كتابة سطر واحد من الشفرة لمدة أربعة أعوام، أو محاميا لن تتمكّن من دخول قاعة محكمة والدفاع عن قضية للمدة الطويلة نفسها، هذا يعني نسيانك المهنة برمتها واحتياجك إلى وقت طويل لاستعادة مهارتك، ناهيك طبعا بفضيحة تعاطي المخدرات. الأمر في كرة القدم أكثر صعوبة، ببساطة لأن لاعب الكرة لا يزاول مهنته لمدة 40 عاما مثلا كالمبرمج أو المحامي، بل يلعب بين 15 أو 18 عاما كحد أقصى
كل الحقوق محفوظة #DZ_SPORT_TV

فيلم حزين 💔كفاح موهبة  ⚫ بلايلي أثبت للعالم انه مع الارادة لا يوجد مستحيل ❤ || HD ||

Поделиться в:

Доступные форматы для скачивания:

Скачать видео mp4

  • Информация по загрузке:

Скачать аудио mp3

Похожие видео

array(0) { }

© 2025 dtub. Все права защищены.



  • Контакты
  • О нас
  • Политика конфиденциальности



Контакты для правообладателей: [email protected]