موفدة الحدث تدخل مدينة منبج صراع القوى الدولية
Автор: AlHadath الحدث
Загружено: 2019-04-02
Просмотров: 10146
هذا هو جسرُ قرقوزاك الواصل بين ضفتي الفرات الغربية والشرقية .. وهذه النقطة تعتبر استراتيجية ً لأنها تفصل بين محافظة حلب وباقي مناطق شرق الفرات وهي النقطة التي تريد تركيا الوصول ووضع اليد عليها. إلى جانب الجسر يقع كما يقول الأتراك قبر سليمان شاه سابقا وهو جد عثمان مؤسس الدولة العثمانية ... سنعبر الجسر لنصل إلى منبج يومٌ كامل قضيناه في منبج نتنقلُ بين خطوط التماس التي رسمتها خريطة ُ الطريق ِ الأميركية - التركية ..البداية من العريمة حيث وجدنا أنَ شارعا ً يختصرُ المشهدَ السوري ... فهذا مركزُ تنسيق ٍ روسي وهذه الأعلامُ تـُظهرُ الحضورَ العسكريَ لقوىً محلية ٍ وإقليميةٍ ودولية في هذه المنطقة. لذلك كان علينا القيادة بحذر على الطرقات المحددة لكل فصيل.:جمال أبو جمعة - قائد مجلس الباب العسكري:نحن في قرية قرتوينو خط الجبهة الأمامي مقابل القاعدة التركية في جبهة الشيخ ناصر هي جبهة طويلة ودائما ما تحصل اشتباكات في المنطقة من العريمة قدنا السيارة َ إلى منبج وسط َ طبيعةٍ خلابة كأنك في الريفِ الأوروبي لتنسيك َ خطوط َ الهدنة المرسومة التي وقفنا عند إحداها.هذه هي قرية ُ الهوشرية وهي تقعُ غربَ الفرات وهذه النقطة هي الحدُ الفاصل بين ثلاثِ قوىً. حيث أقف مجلس منبج العسكري ووحدات الحماية شرق الفرات إضافة إلى قوات درع الفرات شمالارافقنا خليل مصطفى وهو قائدُ الجبهةِ الشمالية لنهر الساجورSound bite: خليل مصطفى - قائد الجبهة الشمالية لنهر الساجور:نحن في قرية الرفيعة في الجبهة الشمالية لمدينة منبج وتحديدا على نهر الساجور الحد الفاصل بين قوات مجلس منبج العسكري ودرع الفراتعلى خط ِ الساجور تسيرُ كلٌ من القواتِ الأميركية والتركية دورياتِها لمنع ِ الاحتكاك بين الأطراف.
Доступные форматы для скачивания:
Скачать видео mp4
-
Информация по загрузке: