رحيل الروائي الياس خوري (١٩٤٨ -٢٠٢٤)
Автор: Daraj Media
Загружено: 2024-09-15
Просмотров: 392
في زمن الإبادة، رحل الروائي والكاتب #الياس_خوري (١٩٤٨ -٢٠٢٤) بعد معاناة مريرة مع المرض الذي أنهكه في العامين الأخيرين.
من #لبنان الى #فلسطين الى مختلف الوسط الثقافي العربي شعور عارم بالخسارة لكاتب جمع الأدب بالسياسة عبر سلسلة كتب ومؤلفات ومحاضرات كرّسته واحداً من أبرز الكتاب والروائيين العرب.
الياس خوري المولود في عام النكبة 1948 كان شغوفاً بالقضية الفلسطينية التي كتب عنها روايته الشهيرة "#باب_الشمس" وكان إصداره الأخير عنها وهو "#النكبة_مستمرة"، انضم الى حركة "فتح" في السبعينيات.
كان ناشطاً في السياسة الثقافية، انضم إلى حركة "اليسار الديموقراطي". كان ناشطاً بارزاً في حراك بيروت في 17 تشرين 2019.
جايل كتابا ومثقفين من محمود درويش الى سمير قصير وكان حاضراً في كثير من المساحات السياسية والفكرية.
تجربته مع المرض كانت مريرة حاول فيها ترجمة آلامه عبر مقالات. كتب في آخرها، " لا أستطيع أن أصف الألم فهو شعور يضربك كمفاجأة، ثم حين يتخلى عنك للحظات يتركك كأشلاء عاجزة عن الحياة. لا أحد وصف الألم أو كتبه، فنحن في ما لا يكتب.في عالم من الأسى، نأمل أن ننتهي منه سريعاً لنعود إلى الحياة التي افتقدنا طعمها ولذتها، ولكننا لم ننسها ولن ننساها.
أتخيل أمامي بحراً من الألم، بحراً يهوج بي ويضربني في كل أنحائي وأنا أصرخ. أنا الآن في انتظار الوقت، والوقت بطيء ثقيل سمجٌ لا يأتي…
كيف يفقد الأمل من هو محاط بأصدقاء ومحبين ومن يعيش تجربة حب لا مثيل لها ومعي مجموعة من الأطباء نذروا وقتهم لإنقاذي؟
كيف يفقد الشجاعة من امتزجت تجربته بالتراب منذ بداية المقاومة الفلسطينية؟
غزة وفلسطين تُضربان بشكل وحشي منذ ما يقارب العام أيضاً، وهما صامدتان لا تتزحزحان. إنهما النموذج الذي أتعلم منه كل يوم حب الحياة".
Доступные форматы для скачивания:
Скачать видео mp4
-
Информация по загрузке: