قصة

في زمنٍ تهافت فيه الكثيرون على الأضواء…
بزغ نجم رجل لم يكن يبحث عن الشهرة، ولا يسعى للمال،
بل مثّل بأعصابه، ونطق بملامحه، وجسّد الثورة الجزائرية كما لم يفعل أحد قبله أو بعده.

إبراهيم حجاج… الرجل الذي جسّد شخصية “علي لابوانت” في فيلم “معركة الجزائر”،
صار أيقونة خالدة في ذاكرة الشعوب…
لكن خلف الكاميرا، عاش حياة من التهميش، المرض، والنسيان.

في هذا الفيديو نروي لكم القصة الكاملة… القصة التي لم تُروَ كما تستحق.
من بداياته في المدية، إلى اختياره بالصدفة لواحد من أعظم الأدوار الثورية في تاريخ السينما،
ثم نهايته الحزينة في حي الكاليتوس… دون علاج، دون تكريم، ودون حتى جنازة تليق به.

📌 من هو إبراهيم حجاج؟
📌 كيف تم اختياره لتجسيد “علي لابوانت”؟
📌 ما الذي حدث له بعد الفيلم؟ ولماذا نسيه الجميع؟
📌 وماذا يمكن أن نتعلم من قصته اليوم؟

شاهدوا الفيديو للنهاية… لأن بعض القصص لا تُروى في نصف دقيقة،
بل تحتاج أن تُقال كاملة، بصدق، كما عاشها أصحابها.

🔔 لا تنسوا الاشتراك وتفعيل الجرس… لنُحيي معًا ذاكرة من جسّدوا الوطن على الشاشة، وماتوا في الظلّ.




إبراهيم حجاج, علي لابوانت, معركة الجزائر, فيلم معركة الجزائر, السينما الجزائرية, ممثل جزائري, التاريخ الجزائري, الثورة الجزائرية, وجوه منسية, شهداء الجزائر, بطولات الجزائر, الكاليتوس, إبراهيم حجاج علي لابوانت, الجزائر, قصص مؤثرة, ذاكرة وطن, أبطال منسيون, وجه الثورة, علي la pointe الحقيقي, جيلو بونتيكورفو, ممثلين جزائريين منسيين




#إبراهيم_حجاج
#علي_لابوانت
#معركة_الجزائر
#السينما_الجزائرية
#التاريخ_الجزائري
#ثورة_الجزائر
#أبطال_منسيون
#ذاكرة_وطن
#وجه_الثورة
#قصة_حقيقية