اغتالوا رئيسي وسيغتالون خامنئي
Автор: الدكتور عمر عبد الستار محمود
Загружено: 2025-12-22
Просмотров: 20142
مرحباً بكم مجدداً في عدسات سياسية مع خبير العلاقات الدولية الدكتور عمر عبد الستار—تحليلات سياسية للأحداث التي تؤثر على المشهد الإقليمي والعالمي. • عدسات سياسة
───────────────────────────────────
لا تفوتوا مشاهدة فيديو الأمس: • كيف تمول إيران ميليشياتها رغم العقوبات الد...
📰
• اغتالوا رئيسي وسيغتالون خامنئي •
في الوقت الذي تشتد فيه سياقات توجيه هجوم رابع ضد ايران ومحورها وقد توجه نتنياهو الى واشنطن وزار ليندسي غراهام تل ابيب
حصل مايلي
١-أعلنت قناة أحمد علم الهدى، إمام صلاة الجمعة في مشهد وحمو إبراهيم رئيسي، عن حذف جزء من خطبة الجمعة الثانية في مشهد هذا الأسبوع، ونشرت نص الأجزاء المحذوفة. وأكد علم الهدى في خطبته أن وفاة رئيسي لم تكن حادثًا، بل اغتيالًا.
٢-نسب محمد صدر، عضو مجلس تشخيص مصلحة النظام، إسقاط المروحية التي كانت تقل رئيسي إلى إسرائيل في محادثة عبر الإنترنت في الأول من سبتمبر، وقال إن إسرائيل وجهت "رسالة عملية" إلى الحكومة الإيرانية باستهدافها رئيسي.
٣-وقال: "لحظة إطلاق النار على السيد رئيسي، قلت إن هذا من فعل إسرائيل. لأنني من خلال اتصالاتي مع حزب الله ولبنان، كنت أعلم أن إحدى طرق إيصال رسالة بين حزب الله وإسرائيل هي إيصال رسالة ميدانية؛ أي تنفيذ عملية بحيث يتلقى الطرف الآخر رسالة".
٤-ردًا على إشارة المذيع إلى نفي إسرائيل تورطها في مقتل الرئيسي في التقرير الرسمي لهيئة الأركان العامة للقوات المسلحة، قال: "لقد عبّرت عن رأيي في كل مكان دون استثناء. إسرائيل وجّهت رسالةً واضحةً مفادها: إن أردتم الاستمرار، فسنستمر نحن أيضًا".
٥-وصف ميثم نيلي، صهر الرئيسي، شقيقه بأنه "شهيد الإرهاب والنضال ضد إسرائيل" في 15 أغسطس/آب، وكتب، في إشارة إلى مراسم الأربعين: "هذا العام، أدّى كثيرون مناسك الأربعين نيابةً عن الشهيد المظلوم الرئيسي، الشهيد الذي لم يكن شهيدًا في الخدمة فحسب، بل كان شهيدًا في النضال ضد إسرائيل، وشهيدًا للمقاومة، وشهيدًا للإرهاب".
٦-أشار فؤاد إيزادي، الذي يظهر كخبير في السياسة الخارجية في وسائل إعلام مقربة من الحكومة الإيرانية - وخاصة هيئة الإذاعة الإيرانية - قبل الإعلان الرسمي عن وفاة رئيسي، إلى "وجود صهاينة وموساد" في جمهورية أذربيجان، وذلك في مقابلة مع إحدى الشبكات الإخبارية، معربًا عن أمله في أن "تُجري المؤسسات المعنية تحقيقًا في هذه المسألة".
٧-قال مجتبى موسوي، شقيق مهدي موسوي، رئيس فريق حماية إبراهيم رئيسي، في مقابلة مع موقع إيران 24، إن شقيقه "كان معارضًا بشدة لزيارة الوفد الحكومي إلى حدود جمهورية أذربيجان، ولكنه، بناءً على إصرار مكتب الرئيس، قام في نهاية المطاف بواجبه".
٨-في هذه المقابلة، أشار موسوي إلى قلق شقيقه بشأن وجود "قاعدة إسرائيلية في جمهورية أذربيجان" و"زيارات النخب الإسرائيلية لتلك المنطقة".
٩-ويبدو أنه بعد مرور ما يقارب عشرين شهرًا على وفاة رئيسي، لا يزال جزء كبير من أقاربه ومعارفه يعتقدون أن التقارير الرسمية للجمهورية الإسلامية بشأن وفاته ليست فقط غير صحيحة، بل إنها محاولة لإنكار ضعف كبار مسؤولي الجمهورية الإسلامية في مواجهة إسرائيل.
📰
• They assassinated Raisi and they will assassinate Khamenei •
Tensions surrounding a potential new escalation involving Iran and its regional allies are intensifying as high level political movements unfold, including Netanyahu’s trip to Washington and Senator Lindsey Graham’s visit to Tel Aviv. Against this backdrop, a growing number of senior Iranian figures and members of Ebrahim Raisi’s inner circle are openly rejecting the official narrative surrounding his death, insisting it was not an accident but a targeted assassination. From Friday sermons in Mashhad to online statements by influential members of the Expediency Discernment Council, repeated accusations point directly at Israel, framing Raisi’s death as a deliberate “message” delivered through action rather than words. These claims describe the incident as part of a broader pattern of covert signaling between Israel and the resistance axis, where operations on the ground replace diplomatic warnings. Raisi’s family members have reinforced this narrative by publicly referring to him as a martyr of terrorism and resistance, particularly during symbolic events like Arbaeen, while pro government analysts have raised suspicions about Mossad activity in the Republic of Azerbaijan prior to the incident. Additional testimony from relatives of Raisi’s security team highlights internal concerns about travel to border regions, alleged Israeli presence, and ignored security warnings. Nearly two years later, these voices collectively suggest that the official investigation is seen by many insiders not as a clarification of facts, but as an attempt to conceal institutional failure and downplay Israel’s reach. The persistence and coordination of these claims reveal deep fractures within Iran’s political and security establishment and underscore how Raisi’s death has become a focal point in the wider confrontation shaping the region’s future.
#عدسات_سياسية #أخبار #سياسة #تحليلات_سياسية
🌐 وسائل التواصل الاجتماعي:
➤ Twitter: / omarabdulsatar
➤ Facebook: / omar.abdulsattar1
Доступные форматы для скачивания:
Скачать видео mp4
-
Информация по загрузке: