حكاية الأم التي أغرقته الديون فوجدت سيدة ثرية طردها زوجها ظلمًا وحدث ما لم يتوقعه احد
Автор: (Shorts) ناصر اسلامي
Загружено: 2025-06-07
Просмотров: 20755
حكاية الأم التي أغرقته الديون فوجدت سيدة ثرية طردها زوجها ظلمًا وحدث ما لم يتوقعه احد
قصتنا اليوم بعنوان حكاية الأم التي أغرقته الديون فوجدت سيدة ثرية طردها زوجها ظلمًا وحدث ما لم يتوقعه احد في قرية صغيرة تحيط بها الحقول من كل جانب. الهواء نقي، والشمس تشرق كل يوم على البيوت الطينية البسيطة، والناس يعرف بعضهم بعضاً، يتقاسمون الأفراح والأحزان. ولكن خلف هذا الهدوء، كانت حياة سلمى مختلفة تماماً. عاشت سلمى، امرأة بسيطة، طيبة النفس، صبورة على البلاء. تزوجت سلمى من خالد، شاب من أبناء القرية، كان جميل الشكل، له عينان وسعتان سوداوان، ووجه تشرق عليه الوسامة من كل جانب. ولكنه كان فقيراً، لا يملك حقلاً، ولا يملك ماشية، ولا حتى بيتاً من الطين باسمه. كان يعيش على عمله اليومي، في حقول الرجال، يستيقظ كل صباح، ويطرق أبواب المزارعين، ليتلب منهم يوم عمل مقابل دراهم قليلة. يوم يعمل، ويوم يجلس في البيت عاطلة، غاضبة، متبرمة. وكان حين يعود بلا عمل، لا يعود بالكلمة الطيبة، بل يعود بالكلام القاسي والضرب الجارح.
يرفع صوته، يصرخ، يلوم، وكأن الفقر الذي يعشه ذنب من ذنوب سلمى. وكثيراً ما كان ينفق أجرته القليلة على قنينت نبيد ردئة، يجلبها من طرف السوق، ثم يشرب حتى يسكر، ويضرب زوجته بقسوة. ومع هذا، بقيت سلمى صامدة. لم تكن تبكي أمامه، ولم تكن ترد عليه بكلمة. كانت تخبئ دمعتها في صدرها، وتقول في نفسها كل ليلة، ما لي غير هذا البيت، ولا لي أهل ولا مأوى، لا بد من الصبر. فقد مات والداها منذ سنوات طويلة، ولم يكن لها إخوة، ولا أحد من أقاربها، وكانت تعلم أنه إن هي خرجت من هذا البيت، فلن تجد في القرية من يؤويها. سنوات مرت على هذا الحال، لم يكن بينهما أولاد، ولا فرح، ولا أحلام تسقى، مجرد أيام تتشابه، وفقر لا يلين، حتى وجه خالد، رغم وسامته، صار ثقيلاً على قلبها، لأنه كلما نظرت إليه، تذكرت الألم والضرب والشتائم. وفي أحد الأيام، عاد خالد من عمله في وقت الظهيرة على غير العادة. كان وجهه مشرقاً، يبتسم كأنه سمع خبراً عظيماً، أو قبض مالاً وفيراً. كان يخطي بخفة، يكاد أن يطير من الفرح. تعجبت سلمى من هذا التغير المفاجئ. لم تكن معتادة على رؤيته بهذه السعادة، ولكنه لم يتكلم. دخل البيت، نظر إليها بنظرات غريبة، كأنه يحتقرها، كأنه يقارنها بشيء آخر، شيء أجمل منها أو أغلى منها. في داخلها شعرت سلمى بخوف مبهم، لكنها لم تسأله عن سبب فرحه. ظنت في نفسها أنه ربما اشترى شراباً جديداً أو سمع نكتة تافهة في السوق، وكانت تظن أن هذه الفرحة ستزول سريعاً كما كل شيء في حياة خالد. وفي صباح اليوم التالي، استيقظت سلمى كعادتها باكرة، وجهزت الماء الفاتر لغسل وجهه، وأيقظته للذهاب إلى العمل. ولكن ما رأته في ذلك الصباح لم يكن عادياً. كان خالد يبتسم، ولكن ابتسامته لم تكن لها.
كانت ابتسامة غريبة تختبئ خلفها أسرار لا تقال. ثم قام وبدأ في تسريح شعرهبعناية، وغسل وجهه بالماء المعطر، وارتدى الثوب الوحيد الجميل الذي يملكه. الجميل الذي يملكه، وهو ثوب لم يلبسه منذ زفافهما. نظرت إليه سلمى باستغراب وسألته هل ستذهب للعمل بهذا الثوب؟ فرد عليها بنظرة فيها من التكبر والغرور أكثر من الكلام، ثم خرج من البيت دون أن يجيب. جلست سلمى على الأرض بعد خروجه، تفكر وتضع الاحتمالات: - ربما وجد عملا عند تاجر كبير. - ربما سيغير حياتهما. - ربما جاءه وعد بالسفر إلى المدينة. كانت تحاول أن تصنع من الصمت أملا، ولكنها كانت تشعر أن شيئا غريبا يحدث. عند المساء جلست أمام الباب تنتظره كعادتها. كانت تنظر في الطريق كل حين، ولكن خالد لم يعد. مضى الليل وهي تنتظر، ثم دخلت البيت ونامت وهي تقول لنفسها ربما تأخر في عمله أو جلس مع رجال القرية في السوق. وفي صباح اليوم التالي استيقظت على صوت بطنها الجائع. لم يكن في البيت ما يؤكل. لا خبزة ولا تمرة ولا حتى ماء بارد. ومع ذلك انتظرت خالدان، ولكن النهار مضى دون أثر له. بدأت تشعر بقلق حقيقي.
***************************
نروي لكم اليوم حكاية امرأة غارقة في الديون، وكانت على وشك أن تفقد كل شيء، حين جاءت إليها فرصة غير متوقعة كانت بمثابة حلم لن يتوقعه أحد. امرأة ظُلمت على يد زوجها الذي طردها بدون رحمة، وظلت تقاوم الألم والمعاناة، مصممة على إيجاد طريق للخروج من الأزمة. ثم مرت بها سيدة ثرية، عرضت عليها يد العون ورأفت بحالها، لكن القدر كان له خطة أخرى. حدث ما لم يتوقعه أحد تابعونا لتكتشفوا الدروس المستفادة من تجارب حياة هذا التاجر الشجاع، الذي استطاع أن يحقق حلمه رغم كل التحديات.
***************************************
حكاية المرأة التي تعثرت بالفقر فوجدت مربية ثرية طردها زوجها ظلماً وتغيرت مصيرها فجأة
قصة الأم المغرقة بالديون التي قابلت سيدة غنية فطرحتها زوجها ظلماً وكانت المفاجأة غير متوقعة
حكاية المرأة المطحونة بالهموم التي التقت بنبضة أمل من سيدة ثرية ثم حدث ما لم تتوقعه
حكاية المرأة المدينّة التي التقت برائدة ثرية فحصلت على فرصة غير متوقعة بعدما ظلمها زوجها
قصة الأم التي غرقها الديون ثم صادفت سيدة ثرية أنقذتها من الظلم وكانت المفاجأة الكبرى
حكاية المرأة المضطربة التي واجهت الفقر فالتقت برائدة أعمال غنية وتغيرت حياتها تماماً
قصة المرأة التي أُجبرتها الديون على العمل كخادمة ثم جاءت فرصة من سيدة ثرية كانت بمثابة مفاجأة العمر
حكاية المرأة التي عاشت في الظلام بسبب الديون ثم نجت على يد سيدة غنية وكانت النهاية غير متوقعة
حكاية الأم التي أغرقته الديون فوجدت سيدة ثرية طردها زوجها ظلمًا وحدث ما لم يتوقعه احد
🔔 اشترك في القناة وفعل الجرس ليصلك كل جديد!
👍 ادعمنا بالإعجاب والمشاركة مع أصدقائك!
✍️ شارك رأيك في القصة في التعليقات!
#قصة_مؤثرة #قصص_عربية #قصص_للكبار #حكايات_واقعية #قصة_وعبرة #دراما #الندم #قصة_مشوقة #قصص_حقيقية #قصص_قبل_النوم #قصص_تاريخية #قصة_مثيرة #قصص_مسموعة_للمكفوفين #سوق_الحكايات_والقصص #قصص_مشوقة #ضع_السماعات_أغلق_عينيك_واستمع #قصص_مسموعة_للمكفوفين

Доступные форматы для скачивания:
Скачать видео mp4
-
Информация по загрузке: