فِي السَّاعَةِ الْخَامِسَةِ صَبَاحًا، تَلَقَّيْتُ مُكَالَمَةً: "كَنَّتُكِ هُنَا مَعَ بَعْضِ الرِّجَا

"وعطيت كل فلوسه لمرتي!" — قالها ولدي بكل فخر قدام الضيوف

فِي الْحَفْلَةِ الْعَائِلِيَّةِ، هَمَسَ ابْنِي فِي أُذُنِ كَنَّتِي: "مَا دَامَ الْجَمِيعُ هُنَا، اِذ

سألني ابني ساخراً أمي، كيف سيبدو شكلك لو كان حسابك فارغاً؟ ثم أخذ كل أموالي…

ذهبت لمفاجأة زوجي في الفندق، لكن الموظف قال إن زوجته الحقيقية كانت تنزل من المصعد أمامي

بنتي قالت: "العقد موقّع. من اليوم، هالبيت له مالكة جديدة!..."

اختبأت في بيت الجار لأراقب بيتي، لكن كلماته عن منتصف الليل جعلتني أرى شيئًا أوقف قلبي تمامًا

قالوا زوجتك دخلت الفندق مع رجل آخر أمس تجمدت لحظة وبدأت خطتي!

بينما كانت أمي تصارع الموت، كان زوجي وأمه يشتريان بدلة زفاف لأخيه ببطاقتي! فكان عقابهم.. صدمة العمر!

أَعَلْتُ ابْنَتِي وَزَوْجَهَا لِمُدَّةِ ٨ سَنَوَاتٍ. وَلَقَدْ سَخِرَا مِنِّي عِنْدَمَا احْتَرَقَ مَن

أرسلني ابني لأنام في الكراج وأعطى غرفتي لأصهاره… إلى أن اكتشفوا الحقيقة بأنفسهم…

قَالَ لِي ابْنِي: "أَنْتِ بِمُفْرَدِكِ"، وَلَكِنِّي رَأَيْتُ الشَّرِيطَ الأَحْمَرَ فِي شَقَّةِ كَنَّ

وقت العشاء، كنتي قسمت بيتي على أهلها — المحامي حقي أنهى الحفلة كلها...

صرخت العاملة حين دخلت بيت ابنتي لا تدخلي، اخرجي الآن!… فشعرت أن شيئا خطيرا ينتظرني.

جميع الحسابات فاضية! هي سحبت كل الفلوس!" صرخ ابني لما حاول يشتري حاجة

رفع ابني كأسه وقال بعضهم ذو قيمة، وآخرون مجرد عبء... فتجمدت في مكاني.

زوجي كسر ساقي بعد أن صفعت عشيقته — قلت لأبي: "لا تترك أحدًا حيًا في ذاك البيت"

"فتاة فقيرة تسأل الملياردير: 'لماذا صورة أمي في قصركم؟' – ثم حدث شيء لا يصدق"

ابني طردني من الغرفة ووضع حماته مكاني. ثم فعلت شيئاً لم يتوقعه أبداً...

"أخي زوجي كان يسخر مني ويقول إني جاهلة وأن أُغلق فمي لأنه يحمل شهادة دكتوراه، وبعد شهر عندما جاء ليط

أرسل محاسبي رسالة اتصلي بي فورا يا سيدة. وعندما اتصلت… كشف لي خطة ابني السرية.