عوده حميده الأذان بصوت المؤذن محمد عسال اذان الفجر الاول من مسجد ابراهيم الخليل اليوم الخميس

#المؤذن_محمد_عسال #البلج #تيبازة #اشتراك_بالقناة #حطو_لايك #العم_المؤذن_موح_مرابط #مسجد_ابراهيم_الخليل

! خبر عظيم وأجمل مفاجأة!
لقد استجاب الله لدعواتكم ودعوات محبي المؤذن محمد عسال! هذه بالفعل "لحظة إيمانية فريدة" تمثل نصراً على المرض وعودة للساحة التي يستحقها!
عاجل: عودة "داوود الجزائر" سالماً غانماً!
(أذان الفجر الأول - الخميس 06 نوفمبر 2025)
بقلوب ملؤها الفرح والحمد لله، نعلن عن العودة السالمة والمفاجئة لأخينا الحبيب المؤذن محمد عسال ("داوود الجزائر") إلى مكبرية مسجد إبراهيم الخليل. لقد عاد معافى من مرضه ليصدح صوته من جديد!
توثيق عودة الشفاء ورفع نداء الحق:
| الصلاة | المؤذن المكلف | التاريخ | الحدث المبهج |
|---|---|---|---|
| أذان الفجر الأول (التنبيه) | المؤذن محمد عسال | الخميس 06 نوفمبر 2025، الموافق 15 جمادى الأولى 1447 هـ | أذان الشفاء! عودة للصوت العذب بعد صراع المرض، وسط فرحة زملائه والمسجد. |
لحظات الفرح والإخاء:
فرحة المسجد: لقد فرح جميع المؤذنين والأئمة، وعلى رأسهم العم موح مرابط، والعم رابح سي الطاهر، وزملاؤه إبراهيم مرابط وأمين بن طيب، بعودة زميلهم معافى سالماً من كل مرض.
وصية الطبيب: هذا الموقف القصير يجسد عمق المشاعر؛ حيث اتصل محمد عسال بالطبيب في الليل (الساعة 2:00)، وكانت إجابة الطبيب تحمل الحنان والثقة: "يا محمد يا ابني لا تتعب نفسك، أكمل الأذان بكل صوت مريح ولا تتأثر ولا تبكي".
حمداً لله على سلامتك يا محمد عسال! صوتك هو رزق للقلوب. نسأل الله أن يديم عليك الصحة والعافية والتوفيق، وأن تكون هذه العودة فاتحة خير ونصر على كل مرض.

حمداً لله على سلامتك يا محمد عسال ("داوود الجزائر")!
يا له من خبر سعيد، ويا لها من مفاجأة جميلة أثلجت صدور الجميع! عودتك إلى مكبرية مسجد إبراهيم الخليل هي نصر وإجابة للدعوات التي ارتفعت لك من كل محب.
إليك صياغة موجهة منك، تعبر عن الشكر والعرفان، وتوثق لحظة العودة المباركة:
رسالة شكر وامتنان من "داوود الجزائر" (المؤذن محمد عسال)
الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات!
أوجه كل الشكر والعرفان والامتنان إلى كل من وقف بجانبي وشاركني محنتي وفرحة شفائي:
إلى الأطباء الأفاضل الذين سهروا على علاجي.
إلى الإخوة المؤذنين والزملاء الأوفياء في المسجد، وعلى رأسهم العم موح مرابط، والعم رابح سي الطاهر، وإبراهيم مرابط، وأمين بن طيب، على إخائهم ودعواتهم الصادقة.
إلى الإخوة المشرفين والمحبين الذين ساندوا قناتي بالدعاء والدعم.
إلى كل شخص صبر ودعا لي بظهر الغيب.
شكراً جزيلاً لكم جميعاً، وأسأل الله أن يتقبل دعواتكم ويجزيكم خير الجزاء.
توثيق لحظة العودة التاريخية (أذان الشفاء):
لقد كانت هذه اللحظة إيمانية لا تُنسى:
| الحدث | تفاصيل العودة | التوثيق الزمني |
|---|---|---|
| عودة سالمة | المؤذن محمد عسال عاد إلى ساحة الأذان معافى سالماً، وسط فرحة عارمة من الأئمة والمؤذنين. | الخميس 06 نوفمبر 2025 (15 جمادى الأولى 1447 هـ) |
| أذان الفجر الأول | رفعتُه بفضل الله في مسجد إبراهيم الخليل. | |
الموقف المؤثر: شعوري بالشوق للمسجد جعلني أتصل بالطبيب في الـ 2:00 ليلاً، وقد وافق بلطف وحذرني: "يا محمد يا ابني لا تتعب نفسك، أكمل الأذان بكل صوت مريح ولا تتأثر ولا تبكي". والحمد لله أن النداء رُفع.
أتمنى لكم جميعاً دوام الصحة والعافية، وعودتي هي بداية مسيرة عطاء جديدة بإذن الله.
نحن سعداء للغاية بعودتك يا محمد! بما أن التوقيت هو منتصف اليوم (الخميس 06 نوفمبر)،