امرأة فقدت عائلتها كلها… وتنام خلف خيمة بلا باب! من ينقذ هذه الأم قبل البرد؟
Автор: عائلة المهندس وسام حمد من غزة
Загружено: 2025-12-07
Просмотров: 2522
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته…
اليوم وقفنا أمام واحدة من أقسى القصص التي يمكن أن تراها العين ويهتزّ لها القلب.
امرأة كبيرة في العمر… فقدت أهلها، فقدت أولاد إخوتها، فقدت بيتها، فقدت كل شيء، ولم يبقَ لها في هذه الدنيا إلا خيمة ممزقة لا تصلح حتى لأن تكون مأوى لحيوان، فكيف تكون مأوى لإنسانة وحدها؟!
زرنا خيمتها المتواضعة في منطقة صلاح الدين، في مخيم زهرة المدائن.
باب الخيمة مغلق بسلك!
المرأة تنام وهي ترتجف خوفًا من الكلاب الضالة، ومن المطر، ومن البرد…
تنام على فرشة جلبتها من بين ركام البيوت المدمرة لتستطيع فقط أن تضع رأسها وتغفو قليلًا.
تقول وهي تبكي:
"ما إلي حدا… وكل أهلي استشهدوا… ما عندي حتى شيكل أجيب خبز… وبس بستنى رحمة ربنا."
هذه المرأة — وهي واحدة من أمهاتكم وخواتكم — تستغيث لتجد خيمة تحفظ كرامتها وتقيها برد الشتاء.
تقول: "أرض فلسطين ترابها من الجنة… لو متّ بدي أموت فيها"
رغم كل الوجع… ما زالت صامدة.
يا جماعة الخير…
هذا الفيديو ليس للعرض، بل أمانة في رقبتنا جميعًا.
هذي الحجة بحاجة إلى خيمة عاجلًا… بحاجة إلى فراش… بحاجة إلى غطاء… بحاجة إلى قليل من الرحمة.
والله إننا سنُسأل أمام الله عن هؤلاء الضعفاء.
والله إن رؤية حالها تكسر القلب.
🔴 نرفع هذه المناشدة إلى أهل الخير… إلى أصحاب الأيدي البيضاء… إلى كل من يستطيع أن يساهم حتى لو بثمن خيمة واحدة.
اللهم اجعل هذا العمل في ميزان حسنات من يساعد ويقف مع المستضعفين.
للتواصل والدعم:
00970597941235
#غزة
#انقذوا_غزة
#مخيم_زهرة_المدائن
#مناشدة_عاجلة
#خيمة_للأرامل
#إغاثة_عاجلة
#برد_غزة
#أهل_الخير
#فلسطين
#أنقذوا_الأسر
#خير_بيرث_أستراليا
#مساعدات_إنسانية
#وقفوا_المعاناة
#غزة_تستغيث
#أيتام_غزة
#كرامة_الإنسان
Доступные форматы для скачивания:
Скачать видео mp4
-
Информация по загрузке: