نصيحة الإمام صلاح الدين بن إبراهيم في علم الرواية والحديث، وتحذيره طريقة المتكلّفين؛ والألباني مثلا!
Автор: مِن المسجد الأقصٰى والأرض المقدَّسة
Загружено: 2019-01-24
Просмотров: 319136
في هذا المجلس، تِبيانٌ نافع -بإذن الله-، في عموم مسألة الرواية والحديث، واعتدال بتقديرها قدرها، من غير غلوٍّ فيها، ولا بغيٍ عليها!
وبيان محلّها القسط، بميزان النبوّة والكتاب، والذين حضروا عهد خاتم النبيِّين صلى الله عليه!
وفيه ردّ -بعدما ردّ الإمام عدوان المُنكرين المفَرِّطين بأحاديث النبوة-؛ فيه ردّ على المُفْرِطين المتكلِّفين الغالين فيها، بما خالفوا فيه سُنّة الأولين المهتدين، وطريقة السابقين!
وفيه إشارة وتنبيه، بما ضربه الإمام مثلًا لهؤلاء المفْرِطين المتكلّفين، بما تكلّفه الألباني وخالف فيه، وناوش به بلاغات الأوّلين، واختلق وخرّق!
وضرب الإمام مثلا جليًّا لذلك، بما ابتدعه الألباني، وطاش به إسرافًا وبغيًا على كتاب "الأدب" للإمام مُحمّد البخاري، فخالف الألباني به، الأعلم الأجمع الأسبق، من أهل الرواية والحديث!
مُخرجًا للألباني شواهد على نفسه من سطره ولسانه؛ تستبين بها ضلالات منهج المتكلّفين!
إشارة مهمة لازمة!
حرص الإمام على التنبيه، أنّه في هذا المجلس، يزن أعمال المخالفين والمتكلّفين، بما تعارفوا واحتملوا من قواعدهم وأصولهم، وليس تسليمًا منه لـ"اصطلاحاتهم"!؛ ونوّه بذلك واضحًا!، حتى لا يختلط على السامع الشاهد، ولا يتساوى، ميزانُ الوحي والنبوّة، بموازين الناس!
وأشار الإمام أيَّده الله بالحق إلى أنّ هذا المجلس، مختصر من مطوّل مفصّل!
وأراد الإمام بهذا المجلس، أن يُتمّ النصيحة -بإذن الله وعونه-، لما حُفِظ للمسلمين، من الكتاب والنبوّة.
Доступные форматы для скачивания:
Скачать видео mp4
-
Информация по загрузке: