{هيا نشوف (5)} سفينتين على الراس توجع ..كاثرين و الفرقطة
Автор: سلاوي علي
Загружено: 2024-11-09
Просмотров: 8
لم تهدأ نيران السفينة "كاثرين" حتى اشتعلت نيران الفرقاطة الإسرائيلية التي عبرت قناة السويس الأسبوع الفائت
فما قصة الأولى و ماحقيقة الحمولة التي كانت تحملها و كيف عبرت الثانية رافعة راية الجمهورية المصرية جمبا الى جنب مع راية الكيان الصهيونية
هيا نشوف
22 يوليو جويلية 2024 انطلقت السفينة فيتنام
في برلين، قدم مركز الدعم القانوني الأوروبي، الذي يضم محامين معنيين بحقوق الإنسان، التماسا إلى القضاء الألماني من أجل منع شحنة تزن 150 طنا من المتفجرات العسكرية وتحملها السفينة الألمانية MV Kathrin كاثرن، من المفترض أن تسلم إلى شركة الصناعات العسكرية الإسرائيلية، التابعة لـ"إلبيت سيستمز" وهي أكبر مورد للمواد الدفاعية في إسرائيل. وذلك بعد عدت منشورات و تحذيرات من منظمة العفو الدولية و الحركة الدولية لمقاطعة إسرائيل ، المنشورات التي باشرتها المنظمة و الحركة مباشرتا بعد أن غادرت السفينة MV Kathrin ميناء هايفونج في فيتنام مع حمولتها وهي ترفع العلم البرتغالي في 21 يوليو/جويليية الماضي، متجهة نحو ميناء دولة من دول البلقان في أوروبا على حسب تصريحات الشركة المالكة الا أن السفينة لم تختر المسار الأقصر بلمرور من باب المندب أين يكمن خطر الملاحة البحرية و الموجه نحو كل ما هو صهيوني فقط بل اختارت السفينة المسار الأطول مسافة و الأكثر خطر و تكلفةو الهو المرور برأس رجاء الصالح بجنوب افريقيا صعودا الى مضيق جبل طارق ثم التوجه نحو الوجهة المزعومة ، وهذا ما زاد من فرضية صحة منشورات المنظمات الحقوقية المختلفة حيث رفضت العديد من دول أوروبا و افريقيا
أي استقبال أو توقف تقني للسفينة بدأ بدولة ناميبيا التي اصدر وزير عدلها بيان صحفي رسمي فحواه أن السلطات الناميبية منعت السفينة من دخول مينائها الرئيسي. لتواجه السفينة سلسلة من النبذ الدولي حيث رفضت بعدها كل من دولة انغولا سلوفينيا و مالطا أي توقف للسفينة بأي داعي من الدواعي حتى بعد محاولة التمويه و طلب تغيير رايتها من علم البرتغال الى علم المانيا في 16 عشر من شهر أكتوبر الفائت.
بعد رفض دول عديدة استقبالها، ظهرت سفينة "كاثرين" في ميناء الإسكندرية في مصرأم الدنيا قديما
تضاربت البيانات الرسمية المصرية بشأن السفينة "كاثرين"، التي استقبلها ميناء الإسكندرية وهي تحمل شحنة من المتفجرات في طريقها إلى دولة الاحتلال الإسرائيلي، في ظل استمرار حرب الإبادة الجماعية بحق الشعب الفلسطيني في قطاع غزة.
ولم تتعارض هذه البيانات الرسمية، التي صدرت في ساعة متأخرة من مساء الخميس قبل الماضي، مع المعلومات الدولية وصور الأقمار الصناعية فحسب، بل أيضا مع بعضها البعض.
ففي أول رد رسمي في مصر، جرى نفي ما تردد حول استقبال مصر أي سفينة تحمل متفجرات متجهة إلى الاحتلال الإسرائيلي، حيث أذاعت قناة القاهرة الإخبارية التابعة للنظام المصري نفيا تاما للواقعة على لسان مصدر رفيع المستوى.
وعقب ذلك، صدر بيان عن المتحدث الرسمي باسم القوات المسلحة، والذي لم يذكر فيه السفينة كاثرين، ولكن أكد فيه "تنفي القوات المسلحة المصرية بشكل قاطع ما تم تداوله على وسائل التواصل الاجتماعي والحسابات المشبوهة بشأن مساعدة إسرائيل في عملياتها العسكرية، وتؤكد أنه لا يوجد أي شكل من أشكال التعاون مع إسرائيل".
وبعد دقائق، أصدرت وزارة النقل بيانا يثبت وجود السفينة "كاثرين" في ميناء الإسكندرية، لكنها نفت أن تكون متجهة إلى الاحتلال الإسرائيلي، مشيرة إلى أنها تتوجه إلى تركيا وأن حمولتها تخص وزارة الإنتاج الحربي.
كما أظهرت صور الأقمار الصناعية عالية الجودة، التي تم التقاطها الأربعاء الماضي، السفينة "كاثرين" راسية في ميناء الإسكندرية، حيث تظهر الصور أيضا عملية إفراغ حمولتها في الرصيف الحربي بالميناء.
وأثار هذا الموقف العديد من التساؤلات، منها: لماذا لم تتوجه السفينة "كاثرين" مباشرة إلى ميناء أسدود القريب بدلاً من الإسكندرية؟ ولماذا أفرغت حمولتها في ميناء الإسكندرية إذا كانت الشحنة تخص الاحتلال؟ وأخيراً، ما الحاجة الحقيقية لإسرائيل لتلك الشحنة، التي تُعتبر صغيرة مقارنة بسلاسل التوريد الكبيرة المتاحة من الولايات المتحدة؟
التفسيرات الافتراضية تفيد بأن السفينة "كاثرين" قد تكون خائفة من التعرض للاستهداف إذا توجهت مباشرة إلى "إسرائيل"، خاصة بعد أن أصبح أمرها معروفا عالميا.فقبل نشر منظمة العفو الدولية محتوى السفينة و ماهي حمولتها كان المسار في الأصل هو عبور باب المندب الا أن ووقوف الحوثيين كجدار صد في وجه السفن المتصهينة حال دون ذلك .
لذا، بعد رفض العديد من الدول رسو السفينة على شواطئها بغرض تغيير و تقسيم الشحنات على سفن صديقة من اجل التمويه و الووصول بالشحنة الى الموانئ الاسرالية مباشرة دون دفع مستحقات تأمين أكثر و أعباء أكبر ، اعتبروا أن ميناء الإسكندرية هو الخيار الأمثل و الأخير ومن ثم نقلها برا من الشمال الشرقي، حيث تقع الإسكندرية، إلى الشمال الغربي عند رفح، ومن هناك إلى "إسرائيل" عبر الحدود المصرية الإسرائيلية.
اما من يقول ان الشحنة تُعتبر صغيرة مقارنة بسلاسل التوريد الكبيرة المتاحة من الولايات المتحدة فهو مخطأ لأن حمولة الشحنة هي 8 حاويات من الحجم الكبير أي ما يعادل 150 طن من مادة R D X شديدة الانفجار و هو ما يعاد تقريبا حوال 300000 كلغ من مادة TNT المعروفة ، فلو اعتبرنا أن القنبلة الواحدة تحتاج على الأكثر الى كيلغرام واحد من tNT فحمولة هذه السفينة قادرة على نسف ثلاثمئة الف منزل و الحديث قياس .
ولم تهدأ نيران السفينة "كاثرين" حتى اشتعلت نيران الفرقاطة الإسرائيلية التي عبرت قناة السويس
بينما يتواصل الجدل حول السفينة "كاثرين" التي أفرغت شحنة متفجرات موجهة إلى إسرائيل في ميناء الاسكندرية المصري، اشتعلت نيران جدل جديد بسبب فيديو تظهر فيه فرقاطة إسرائيلية تعبر قناة السويس ظهر الفرقاطة وهي تعبر قناة السويس وقد رفعت العلمين الإسرائيلي والمصري، ويبدو أن الفيديو تم تصويره بواسطة مواطنين
#الجزائر #غزة #مصر

Доступные форматы для скачивания:
Скачать видео mp4
-
Информация по загрузке: