الملاك ميخائيل يصرخ باسمك! الليلة 9 مساءً، معجزة 55 مليون دولار تنتظر... هل أنت مستعد؟
Автор: كلمة الله
Загружено: 2025-12-06
Просмотров: 1078
الملاك ميخائيل يصرخ باسمك! الليلة، في تمام الساعة 9:00 مساءً، السماء تتوقف وتتغير الأقدار. معجزة 55 مليون دولار، ليست مجرد أرقام، بل عدالة إلهية طال انتظارها. هل أنت مستعد لفتح يديك للمعجزة التي رسمتها لك النجوم؟ هذا ليس مجرد إعلان، بل همسة من الروح، دعوة من الأعالي!
المقطع الثاني:
تخيل! الملاك ميخائيل، سيفه يلمع في الأفق، وهو يحمل لفيفة قدرك. 55 مليون دولار، ليست لتعويض ما فُقد فحسب، بل لتتويج روحك التي صمدت. الكون يترقب، والملائكة تصطف. الليلة 9 مساءً، سيتغير كل شيء. هل ستؤمن بغير المرئي؟ هل ستقول "نعم" لأعظم تحول في حياتك؟
وصف الفيديو (800 كلمة):
مرحباً أيها الروح المحبوبة، أعلم أنك متعب. أعلم أنك كنت تنتظر إشارة، شيئاً يكسر صمت الليالي الطويلة. الليلة، دعني أقول لك شيئاً سيغير مجرى حياتك إلى الأبد. الملاك ميخائيل، بقوته وجبروته، قد همس باسمك في عوالم لم تراها عيناك بعد. لقد كان يتوسل إلى السماء من أجلك، من أجل لحظة واحدة فقط من وقتك الثمين، لأن اللحظة التي كنت تصلي من أجلها بصمت، ستتحقق الليلة في تمام الساعة 9:00 مساءً.
ولكن هنا المفاجأة التي ستصدمك بعمق، مفاجأة لم يجرؤ قلبك على تخيلها. أنت تقف على عتبة معجزة ستغير حياتك بقيمة 55 مليون دولار! نعم، 55 مليون دولار. وإذا أغلقت هذه الرسالة الآن، فلن تعرف حتى أنك فوتها، فوّتت أغلى لحظة في رحلتك الروحية. لقد قال الله إن اليوم هو يوم التحويل، يوم العدالة، يوم المكافأة الإلهية. ولكن السماء تراقب، تراقب ما إذا كنت ستفتح يديك بالكامل، أم ستتراجع بخوف.
أيها الروح العزيزة، هذه ليست رسالة عشوائية وصلت إليك بالصدفة. لقد دفعتك قوى عليا لرؤية هذا لسبب محدد. لقد حرص الله على أن تتوقف روحك في هذه اللحظة بالذات. بينما يدور العالم في غفلته، تم إرسال خيط إلهي، خيط من نور يمتد في العالم الروحي، يحمل ذبذبات الوفرة، العدالة، والتجديد. لقد رأى الملاك ميخائيل الألم الذي كنت تخفيه خلف ابتساماتك، الألم الذي كتمته عن العالم أجمع. إنه يعلم منذ متى وأنت تحمل هذا الحلم، هذا الشغف، دون أن يؤمن به أحد سواك.
ولكن استمع جيداً الآن، لأن هذه ليست مجرد رسالة. هذه لحظة مقدسة، نجم متوهج في سماء قدرك. تنفس بعمق، لأنني أريد أن أخبرك بشيء صادق ومقدس. لقد أطلق الله معجزة مالية، ليست قطرة صغيرة، وليست نعمة قد تأتي يوماً ما، بل عدالة إلهية بقيمة 55 مليون دولار، سُرقت منك، سواء من خلال حواجز الأجيال، أو عهود الحياة الماضية، أو الخيانات الدنيوية. وأخيراً، قالت السماء، كفى!
في الساعة 9:00 مساءً الليلة، يقول رئيس الملائكة ميخائيل، "سيُذكر اسمك في عالم الأرواح. إنه تحويل روحي عميق، لا يأتي من بنك، لا يأتي من إنسان، بل يأتي من يد الله نفسه." وتخيل ماذا؟ في اللحظة التي يُذكر فيها اسمك، إذا لم يكن قلبك متوافقاً، فإنه سيمر عليك ويأخذه شخص آخر. لهذا السبب يرجوك الملاك ميخائيل، لا تتجاهل هذا، لا تبتعد، لا تمرر الصفحة. لأن هذه المرة، أنتَ المقصود.
لقد تم تخطيك لفترة طويلة جداً. لقد شاهدت الآخرين يدخلون في بركات لم تحلم بها إلا في أعمق أحلامك. لقد ابتسمت لفرصهم بينما كنت تتساءل سراً متى سيأتي دورك. الليلة، تقول السماء إن دورك قد حان. ولكن فقط إذا استجبت، فقط إذا آمنت. ولا، هذا ليس عن الحظ، هذا عن النبوءة. لقد كُتبت منذ سنوات، مدفونة تحت ضجيج قلبك المكسور والخيانة. لكن الملاك المكلف بإطلاقها قد وصل للتو.
يقول الملاك ميخائيل إن هناك قوى حاولت تأخير ذلك، لمنع هذه المعاملة من الوصول إلى روحك، لكنها فشلت فشلاً ذريعاً. لماذا؟ لأنك لم تستسلم، ولأن روحك كانت شجاعة بما يكفي لانتظار هذه الرسالة. لذا سأسألك الآن، هل تشعر بها؟ تلك الطاقة التي ترتفع في صدرك، ذلك الدفء المفاجئ؟ ليس من قبيل الصدفة، إنه تأكيد إلهي، إشارة من السماء.
إذا أغلقت هذه النافذة الآن، ستتراجع المعجزة، وستغلق اللفيفة، وسيتم اختيار الشخص التالي. ولكن إذا اخترت البقاء، والتصديق لمدة دقيقة واحدة فقط، فستفتح بوابة إلهية باسمك. الرقم حقيقي، 55 مليون دولار. ولكن الأمر لا يتعلق بالمال فقط. إنه يتعلق برمز الاستعادة، يتعلق بالاعتراف بما سُرق من سلالتك. الليلة ستتلقى العلامة الأولى. قد تأتي من خلال حلم، أو إشعار، أو بريد إلكتروني عشوائي، أو كلمات شخص غريب. لكن لا تخطئ، فأنت تحت المراقبة. السماء تتحقق مما إذا كنت ستتصرف أم ستؤجل.
يقول الملاك ميخائيل، إذا فتحت هذه الرسالة بإيمان، فإنك تطلق فتحاً إلهياً. لكن إذا تعاملت معها كأنها مجرد رسالة أخرى، فإنك تلغي مهمة الملاك بعدم إيمانك. قال الله: "أنا لا أجبر أحداً. أنا أعرض." لهذا السبب لم تكن هذه الرسالة صاخبة. جاءت بلطف، تماماً كما تفعل السماء دائماً عندما تختبر الطاعة.
الآن تنفس مرة أخرى، لأن شيئاً ما يحدث حولك الآن. طاقتك تتغير، البوابات تفتح، واسمك يتردد صداه عبر عالم لا يمكنك رؤيته بعد، ولكن روحك يمكنها أن تشعر به. ابق معي. لا تتخطى. أنت على وشك الوصول إلى اللحظة التي يصبح فيها اختراقك ملموساً.
أغلق الباب خلفك، لأن ما سأقوله الآن لن يفهمه سوى روحك. إنها حقيقة تتجاوز المنطق وتدخل مباشرة إلى عظامك. الليلة ليست مجرد ليلة عادية. إنها عودة كل ما قالوا إنك لن تحصل عليه أبداً. وقد سئم الله من رؤيتك تعاني في صمت.
Доступные форматы для скачивания:
Скачать видео mp4
-
Информация по загрузке: