أحلى سهرة طرب و غناء على شيوخ العلوية في سوريا

سهرة طرب سورية جميلة جداً، ويتم فيها الغناء على الإمام زين العابدين و شيوخ العلوية في سوريا الذين عرفوا بأنهم أصحاب كرامات ويحترمهم علويو سوريا. ومن الشيوخ الذين غنوا عليهم في السهرة:
الشيخ منصور الريحاني
الشيخ أحمد قرفاص
الشيخ سليمان الأحمد
الشيخ ابراهيم الحكيم
الشيخ يوسف رداد
الشيخ أحمد الجزري
الشيخ حيدر عبود

ملاحظة: وردت عدة تعليقات تستفسر عن التسعة الأنجاس في المقطع، وهم التسعة الرهط المذكورين في سورة النمل الآية ٤٨

وَكَانَ فِي الْمَدِينَةِ تِسْعَةُ رَهْطٍ يُفْسِدُونَ فِي الْأَرْضِ وَلَا يُصْلِحُونَ (48)
تشير إلى آية في سورة النمل بالقرآن الكريم، تصف تسعة أشخاص من قوم ثمود كانوا يفسدون في الأرض ولا يصلحون. هؤلاء التسعة هم الذين سعوا في عقر الناقة وتعاونوا على قتل النبي صالح عليه السلام. 

الآية الكريمة: 
جاء في سورة النمل، الآية 48: {وَكانَ فِي الْمَدِينَةِ تِسْعَةُ رَهْطٍ يُفْسِدُونَ فِي الْأَرْضِ وَلا يُصْلِحُونَ}. 

معنى الآية: 
فُسِّرت بأن هؤلاء التسعة كانوا قادة الفساد في مدينة ثمود، حيث كفروا بالله وعصوه، وهم الذين خططوا وتعاونوا على قتل ناقة الله للنبي صالح، وهم من عقروا الناقة. 

ما يعنيه الإفساد: 
كان إفسادهم يتمثل في الكفر والمعصية، بينما قوله "ولا يصلحون" هو تأكيد على استمرارهم في الفساد والإفساد وعدم إصلاح أنفسهم أو السعي في الإصلاح. 

سبب تدمير قوم صالح: 
هذه المجموعة من المفسدين، رغم قلة عددهم، أدت إلى تدمير المدينة بأكملها بسبب إفسادها.