محمد الكسيح: معتقل يروي فظائع صيدنايا وجنازير الإعدام | يا شام مع هزار الحرك
Автор: العربي الجديد | بودكاست
Загружено: 1 мар. 2025 г.
Просмотров: 236 831 просмотр
كان محمد حدّاد سيارات في يلدا، قبل أن يخسر يده ومهنته في معتقلات الأسد.
لم يكن يتخيل أن يحمل السلاح يومًا، ولم يدخل مخفرًا في حياته، لكنّ العنف الذي قابل به النظامُ الثورة، رسم له طريقًا مختلفًا، حارب فيه كلًا من النظام وداعش، وكان شاهدًا في إحدى محطاته القاسية على حصار يلدا، وعلى آخر حفلة إعدام جماعية ارتُكبت بحق 250 معتقلًا في صيدنايا.
في هذه الحلقة من بوكاست "يا شام"، يروي محمد نور الدين الكسيح، قصة 4 سنوات من الاعتقال، نجا فيها من أبشع أنواع التعذيب، ومن حكم تعسفي بالإعدام.
00:00 المقدمة
01:29 جرس الإعدام: هذا ما حدث في صيدنايا يوم التحرير!
08:51 التحقيق: عذبوا المعتقلين أمامي لأعترف
15:26 التسليح وحصار يلدا: غدروا بنا بعد التسوية
25:47 التعذيب: جوّعونا بشكل ممنهج وسرقوا أدوية المعتقلين
46:20 خسرتُ مهنتي وشهدتُ آخر جنزير إعدام في صيدنايا
55:39 الإيمان قوّاني وآمل أن تقتصّ المحكمة من القَتَلة

Доступные форматы для скачивания:
Скачать видео mp4
-
Информация по загрузке: