Wulidal Huda-Ummi kulsum-Terjemah Indonesia
Автор: Old Radio Ashria
Загружено: 2024-09-02
Просмотров: 10601
وُلِدَ الهُدى
غناء : ام كلثوم
اللغه : عربيه فصحى
الملحن : رياض السنباطى
المؤلف: احمد شوقى
وُلِـدَ الـهُـدى فَـالكائِناتُ ضِياءُ * وَفَـمُ الـزَمـانِ تَـبَـسُّـمٌ وَثَناءُ
الـروحُ وَالـمَـلَأُ الـمَلائِكُ حَولَهُ * لِلدينِ وَالدُنيا بِهِ بُشَراءُ
وَالعَرشُ يَزهووَالحَظيرَةُ تَزدَهي * وَالـمُـنتَهى وَالسِدرَةُ العَصماءُ
وَالـوَحيُ يَقطُرُ سَلسَلاً مِن سَلسَلٍ * وَالـلَـوحُ وَالـقَـلَـمُ البَديعُ رُواءُ
يا خَيرَ مَن جاءَ الوُجودَ تَحِيَّةً * مِـن مُرسَلينَ إِلى الهُدى بِكَ جاؤوا
بِـكَ بَـشَّـرَ الـلَهُ السَماءَ فَزُيِّنَت * وَتَـضَـوَّعَـت مِـسكاً بِكَ الغَبراءُ
يَـومٌ يَـتـيهُ عَلى الزَمانِ صَباحُهُ * وَمَـسـاؤُهُ, بِـمُـحَـمَّـدٍ ﷺ وَضّاءُ
يُوحى إِلَيكَ النَورُ في ظُلُماتِهِ, مُتَتابِعًا تُجلى بِهِ الظَلماءُ
وَالآيُ تَـترى وَالخَوارِقُ جَمَّةٌ * جِـبريـلُ رَوّاحٌ بِـهـا غَـدّاءُ
دينٌ يُشَيَّدُ آيَةً في آيَةٍ * لَبِناتُهُ السوراتُ وَالأَدواءُ
الحَقُّ فيهِ هُوَ الأَساسُ وَكَيفَ لا * وَاللهُ جَلَّ جَلالُهُ البَنّاءُ
بِكَ يا ابنَ عَبدِ اللهِ قامَت سَمحَةٌ * بِالحَقِّ مِن مَلَلِ الهُدى غَرّاءُ
بُنِيَت عَلى التَوحيدِ وَهيَ حَقيقَةٌ * نادى بِها سُقراطُ وَالقُدَماءُ
وَمَشى عَلى وَجهِ الزَمانِ بِنورِها * كُهّانُ وادي النيلِ وَالعُرَفاءُ
واللهُ فَوقَ الخَلقِ فيها وَحدَهُ * وَالناسُ تَحتَ لِوائِها أَكفــــاءُ
وَالدينُ يُسرٌ وَالخِلافَةُ بَيعَةٌ * وَالأَمرُ شورى وَالحُقوقُ قَضاءُ
*****
الإِشتِراكِيّونَ : أَنتَ إِمامُهُمْ * لَولا دَعاوي القَومِ وَالغُلَواءُ
داوَيتَ مُتَّئِدًا وَداوَوا ظَفرَةً * وَأَخَفُّ مِن بَعضِ الدَواءِ الداءُ
الحَربُ في حَقٍّ لَدَيكَ شَريعَةٌ * وَمِنَ السُمومِ الناقِعاتِ دَواءُ
وَالبِرُّ عِندَكَ ذِمَّةٌ وَفَريضَةٌ * لا مِنَّةٌ مَمنونَةٌ وَجَباءُ
جاءَت فَوَحَّدَتِ الزَكاةُ سَبيلَهُ * حَتّى التَقى الكُرَماءُ وَالبُخَلاءُ
أَنصَفَت أَهلَ الفَقرِ مِن أَهلِ الغِنى * فَالكُلُّ في حَقِّ الحَياةِ سَواءُ
يـا مَن لَهُ الأَخلاقُ مـا تَهوى العُلا...مِنها وَمـا يَـتَعَشَّقُ الكُبَراءُ...؟
يا مَن لَهُ الأَخلاقُ ما تَهوى العُلا * مِـنها وَما يَـتَعَشَّقُ الكُبَراءُ
زانَـتـكَ في الخُلُقِ العَظيمِ شَمائِلٌ * يُغرى بِهِنَّ وَيـولَعُ الكُرَماءُ
فَـإِذا سَخَوتَ بَلَغتَ بِالجودِ المَدى * وَفَـعَـلـتَ مـا لا تَـفعَلُ الأَنواءُ
وَإِذا عَـفَـوتَ فَـقـادِراً وَمُـقَدَّراً * لا يَـستَهينُ بِعَفوِكَ الجُهَلاءُ
وَإِذا رَحِمتَ فَـأَنـتَ أُمٌّ أَو أَبٌ * هَـذانِ فـي الـدُنيا هُما الرُحَماءُ
وَإِذا خَـطَـبـتَ فَـلِـلمَنابِرِ هِزَّةٌ * تَعروالـنَدِيَّ وَلِـلقُلوبِ بُكاءُ
وَإِذا أَخَـذتَ الـعَـهـدَ أَو أَعطَيتَهُ * فَـجَميعُ عَهدِكَ ذِمَّةٌ وَوَفاءُ
يا مَن لَهُ عِزُّ الشَفاعَةِ وَحدَهُ * وَهوَالمُنَزَّهُ ما لَهُ شُفَعاءُ
لي في مَديحِكَ يا رَسولُ عَرائِسٌ* تُيِّمنَ فيكَ وَشاقَهُنَّ جَلاءُ
هُنَّ الحِسانُ فَإِن قَبِلتَ تَكَرُّمًا* فَمُهورُهُنَّ شَفاعَةٌ حَسناءُ
ما جِئتُ بابَكَ مادِحًا بَل داعِيًا* وَمِنَ المَديحِ تَضَرُّعٌ وَدُعاءُ
أَدعوكَ عَن قَومي الضِعافِ لِأَزمَةٍ...في مِثلِها يُلقى عَلَيكَ رَجاءُ
sumber refrensi penerjemahan : https://maarefhekmiya.org/16131/ahmadshawki/
ولد الهدى …. شرح فلسفة الهمزية النبوية لأحمد شوقي
Доступные форматы для скачивания:
Скачать видео mp4
-
Информация по загрузке: