القضية التي سمّمت التاريخ | قصص ماتنقال

جليدٌ وصمتٌ وخيانة دفنت الحقيقة لأكثر من 150 عامًا… ما الذي حدث فعلًا في رحلة القطب الشمالي؟ ومن يقف خلف القضية التي حاولوا طمسها من السجلات؟

في هذا التحقيق من قصص ما تنقال نعود إلى رحلة بولاريس؛ الرحلة التي تحولت إلى لغز تاريخي مظلم، انتهى بموت القبطان وانقسام الطاقم، واتهامات بالتسميم، ثم إغلاق القضية بلا تفسير.
من وراء ما جرى؟ ولماذا انتهت هذه البعثة المجهولة بقرار رسمي أقفل الملف إلى الأبد؟ وهل كانت النهاية حادثة طبيعية… أم خيانة خطط لها أحد رجال البعثة؟

نستعرض خيوط القصة من لحظة انطلاق السفينة، مرورًا بصراع السيطرة، واختفاء الأدلة، وضياع الرجال على الجليد، وصولًا إلى التحقيقات التي أغلقت بسرعة مريبة. هذه الرحلة ليست مجرد قصة عن القطب الشمالي… بل قضية أخفوها عن العالم.

إذا كنت من عشّاق الألغاز الحقيقية، والقصص الغامضة، والحقائق المدفونة في التاريخ — فهذه الحكاية ستكشف لك ما لم يُكشف يومًا.

وفي ختام هذه القصة من سلسلة قصص ما تنقال… نترك لكم الحكم:
هل كانت حادثة طبيعية؟ أم حقيقة تم دفنها مع القبطان وتاريخه إلى الأبد؟

#قصص_ما_تنقال
#رحلة_بولاريس
#الغموض