نبوءة الملاك ميخائيل: لفيفة مختومة باسمي! مايكل يكشف سر بيتي المسروق!
Автор: كلمة الله
Загружено: 2025-12-02
Просмотров: 157
عنوان الفيديو: نبوءة الملاك ميخائيل: بيتي الإلهي المسروق... عودة الروح إلى الوطن!
مقدمة - النداء الخفي:
يا روح الحبيبة، هل شعرتِ يوماً بذلك النداء الخفي في أعماقك؟ ذلك الإحساس الغريب في صدرك، وكأن جزءاً منك مفقود، أو أنكِ مقدرة لشيء أعظم؟ لم تكن تلك مصادفة، بل روحك كانت تتذكر شيئاً! شيئاً امتلكته ذات مرة، ينتمي إليكِ بحق... بيتاً إلهياً، بيتاً حقيقياً، أخفاه شخص ما عنكِ طوال هذا الوقت. لكن السماء تعرف، والكون لا ينسى، وها هي اللحظة التي طال انتظارها قد حانت لتتكشف الحقيقة أمام عينيكِ.
الفصل الأول - تدخل الملاك ميخائيل:
والآن، في هذه اللحظة المقدسة، يتقدم الملاك ميخائيل، حامي الحق والعدالة، ليكشف ما دُفن تحت طبقات من الأكاذيب. إنه يقف بجانبكِ، ليس بيده سيف، بل بلفيفة متوهجة، مختومة بالضوء وموسومة باسمكِ! هذه ليست مجرد أوراق، بل سجلات السماء، التي احتفظت بوعد إلهي لكِ. وعد ببيت لم يكن مجرد مبنى، بل إرث مقدس، نعمة من الله مرت عبر الأجيال وكان من المفترض أن تصل إليكِ. ولكن امرأة، شخص وثقتِ به، ربما أحببتِه، اختارت الصمت. اختارت دفن هذا الإرث تحت الصمت، لأن الحقيقة كانت قوية، وكانت ستحرركِ، وتجعلكِ لا يمكن إيقافكِ. والناس الأحرار، ليس من السهل السيطرة عليهم.
الفصل الثاني - سر الخوف والسيطرة:
لماذا فعلت ذلك؟ لم يكن الأمر بدافع الكراهية، بل الخوف! خوف من أنكِ إذا حصلتِ على هذا البيت، ستصبحين الشخص الذي قُدر لكِ أن تكونيه دائماً. لم يكن الأمر يتعلق بالطوب والجدران، بل بالقوة الروحية، بالنسخة التالية منكِ التي ستتفتح بمجرد أن تطأ قدماكِ تلك الأرض المقدسة. لقد أخفت الأثر، جعلت الأمر يبدو وكأنه قد اختفى، همست بالأكاذيب، وتصرفت وكأنه لم يكن موجوداً أبداً. لكن السماء لا توافق، ومايكل كان يراقب كل شيء، وكل حركة، وكل همسة، وكل وثيقة مزورة. واليوم، يقول: لا مزيد من الأسرار. لقد بدأ وقت الكشف!
الفصل الثالث - صحوة الروح والعلامات الكونية:
حبيبتي، أنتِ لا تتخيلين ذلك. ذلك الشعور الغريب، تلك الأحلام المتكررة، تلك الأرقام المتزامنة (111، 333، 222) التي تومض في طريقكِ... هذه ليست مصادفات! إنها روحكِ تستيقظ، إنها ذكرياتكِ الروحية تعود، إنها إشارات من السماء، نظام تحديد المواقع الروحي الذي يقودكِ خطوة بخطوة. قد تشعرين بالانجذاب لأماكن معينة، قد تمرّين بمكان وتشعرين برغبة في البكاء دون سبب. هذه روحكِ تتذكر، هذا مستقبلكِ يناديكِ من الماضي. استمعي جيداً، ففي الساعات القليلة القادمة، قد يحدث شيء غريب حولكِ. قد يُذكر اسم، قد تصل رسالة، قد يوقظكِ حلم. لا تتجاهليها! السماء ترتب العلامات، وأنتِ على وشك الاختراق العظيم!
الفصل الرابع - طريق الاستعادة بالنعمة:
والآن، أغمضي عينيكِ للحظة. هل ترين باباً، مفتاحاً مغبراً، عنواناً يبدو مألوفاً بشكل غريب؟ هذا ليس مجرد خيال، إنها ذاكرة روحية تعود. ميخائيل يقول إن هذا ليس انتقاماً، بل استعادة! الله لا يريدكِ أن تكوني مريرة، بل مباركة. يريد استعادة ما سُرق دون تلطيخ روحكِ بالكراهية. سيسير ميخائيل معكِ خطوة بخطوة، وسيوضع الأشخاص المناسبون في طريقكِ، محامون، شيوخ روحيون، أو حتى أصدقاء قدامى. لن تحتاجي إلى القتال، ولن تحتاجي إلى إثبات أي شيء. عليكِ فقط أن تثقي بما يريكِ إياه السماء. أنتِ لا تسرقين، أنتِ تستعيدين. أنتِ لا تخونين، أنتِ ترتقين. والحقيقة لا تحتاج إلى إذن!
الفصل الخامس - رسالة من السماء: الوصال الأبدي:
وهنا، يتقدم شخص عزيز جداً. شخص كان يراقبكِ من الأعلى، أحبكِ، صلى من أجلكِ. نعم، إنه ذلك الشخص في السماء الذي ما زلتِ تحلمين به. يهمسون لكِ: "كان مقدراً لكِ دائماً أن تجدي طريقكِ للعودة إلى هذا المنزل، لأن جزءاً مني لا يزال هناك." لقد تركوا شيئاً خاصاً لكِ بالداخل، صورة، رسالة، أو صندوقاً صغيراً. صلوا من أجلكِ لتعودي، والآن حان الوقت. هذا ليس مجرد منزل، بل لم شمل عاطفي مع جزء روحي منكِ فُقد منذ زمن طويل. وبمجرد أن تعبري هذا الباب، سيشفى شيء قديم بداخلكِ. كل الصلوات غير المكتملة، كل الحزن الخفي، كل الأسئلة التي لم تجد إجابات، ستجد حلها تحت هذا السقف.
الفصل السادس - ولادة جديدة وقوة لم تعهديها:
حبيبتي، أنتِ لم تكوني تبحثين فقط عن منزل، كنتِ تبحثين عن نفسكِ! وهذا المنزل، هذا الميراث المقدس، هو طريقة السماء لإعادتكِ إلى النسخة منكِ التي لم يكن من المفترض أن تنكسر، أو تضيع، أو يُكذب عليها. بمجرد أن تقفي على تلك الأرض، سيتوقف الارتباك، وستنكسر الدائرة، وسيبدأ الشفاء أخيراً. المعجزات لن تتوقف عند هذا الحد. ستعود أحلامكِ، وسيصبح نومكِ مقدساً، وسيصبح صوتكِ أقوى، وستتحسن صحتكِ، وسيهدأ عقلكِ. لأن المكان يتوافق مع حقيقتكِ. وحتى شخص آخر، رفيق روح، ينتظركِ بعد أن تستعيدي ما هو لكِ. هذا المنزل هو بوابتكِ إلى الحب، إلى الحقيقة، إلى القوة، إلى حقيقتكِ الكاملة.
الخاتمة - كلمة السماء الأخيرة:
مايكل يبتسم الآن. أجنحته تتوهج، ويقول: "لقد نجحتِ في الاختبار. بقيتِ منفتحة، استمعتِ، آمنتِ بما هو غير مرئي. وبسبب ذلك، فتحتِ شيئاً قليلون جداً هم من يفعلونه. لقد لمستِ حافة الذاكرة الإلهية. والآن ما هو لكِ يجب أن يعود." يقول الله: "قل نعم! يجب أن تقولي نعم في روحكِ قبل أن تطيع الأرض." قولي بصوت عالٍ: "أنا أستلم ميراثي. أنا أطالب بمنزلي الإلهي. أقول نعم لما كتبه لي السماء." عندما تفعلين ذلك، سينهض مايكل، وستبدأ السماء في تحريك كل شيء لصالحكِ. لا داعي للبحث، لا داعي للمطاردة. أنتِ لستِ الباحث، أنتِ المختار. أنتِ لستِ الغريبة، أنتِ الوريثة الشرعية. أنتِ عائدة إلى المنزل. والسماء لا تنقض وعدها أبداً. حان الوقت الآن. امشِ بثقة، تحدثي بهدوء، استقبلي بكل ما فيكِ. ولا تفوتي هذه المعجزة. السماء أعلنت بالفعل أنها قد تمت
Доступные форматы для скачивания:
Скачать видео mp4
-
Информация по загрузке: