الشيخ حسين الأكرف - هم فيه مختلفون - فيكَ الحب سيالُ (2)
Автор: 14FebruaryBahrain
Загружено: 2012-07-09
Просмотров: 29934
" هُم فيه مختلفون "
الشيخ حسين الأكرف
وفاة الإمام علي عليه السلام
ليلة 22 رمضان 1427هـ
مأتم الإمام علي - أبو قوة
الشعراء:
نادر التتان - عبدالطاهر الشهابي - عبدالله القرمزي
فيكَ الحب سيالُ .. أين ملت ميالُ .. مهما عنكَ مالوا
و الناس اختلافاتٌ .. فيكم و ائتلافاتٌ .. قد صالوا و جالوا
أما قلبي المفتون .. أنسى حب المجنون
مسكونٌ بالعشاق .. للكرارِ مسكون
من الأضلاع لو طلَ .. كمثل الشيخ إذ هلَ
رآهُ المرتضى فيهِ .. حوارياً و لا أحلى
يدعوا حُبه الصاحي .. شاخ العمر يا صاحي .. نادى يا علي فيك
قال المرتضى أشهد .. أن الشيخ يتجلد .. نادى عن أعاديك
قال الله أبقاك .. نادى حتى أهواك
خذ عن حـُبٍ عمري .. و اكتبني من قتلاك
و لو كلفت أيامي .. بنزح الأزرق الطامي
لما أديت في نزحي .. و لا معشار تهيامي
و يا شيعة يا أهل الولاية .. سأروي لكم عنه رواية
روى النعمان في الشرح كلامً .. تطيب النفس منه للنهاية
عن الوالي .. أسد الغابِ .. إلى طه .. جاء إعرابي
على وعيٍ .. بك آمنا .. و ما مِنا .. أي مرتابِ
و وصيت على حيدر ..
من الموصي من المصدر ..
عليٌ فرض الله هواهُ .. و أعظِم بعليٍ و عـُلاهُ
لقد اُعطيت في حيدر خمسً .. و ما ألهمها الله سواهُ
ففي بدرٍ .. نزل الوحيُ .. من الله .. و معاليهِ
و قد آلا .. بهوى حيدر .. بأن يبقى .. لمحبيهِ
فمن يهواه يهواني ..
و من عاداه عاداني ..
أما بأُحدٍ فجبريل ناداه .. على عليٌ ففيهِ توصاه
قد أرخص الله في كل عسرٍِ .. و لا على حبهِ أي رخصة
فأما الأشياءُ .. فسواها اللهُ .. و سوى منها فيها قائدا
و لما سواني .. و لما سواهُ .. وصياً فيهم كان السيدا
دوحته جنة الباري .. من تحتها الكوثر الجاري
أغصانها إذ تؤاوينا .. توصل أعداه للنارِ
اُنبيك يا صاحي عنهُ مقاماً .. في بابنا قام يوم القيامِ
يُنصب بين المنابر عبدٌ .. لهُ و يدعى بعرش الكرامِ
يميناً للكرسي .. تلاقينا نوراً .. أنا و إبراهيم في منبرين
و لم ألقى حُسناً .. كحسن الكرارِ .. جبينً يزهوا بين الغرتين
هذا عليٌ على المنبر .. من عالم الذر للمحشر
ما جاء جبريل للدنيا .. إلا و يسأل عن حيدر
Доступные форматы для скачивания:
Скачать видео mp4
-
Информация по загрузке: