بائعة هوى تتلاعب برجال خطيرين.. وعندما اكتشفوا خدعتها كانت الكارثة | جرائم md

بائعة هوى تتلاعب برجال خطيرين.. وعندما اكتشفوا خدعتها كانت الكارثة | كاميرات المراقبة التقطت أحداث الجريمة من البداية إلى النهاية

"القضية 1: هذه القضية يا أصدقاء ليست فقط غريبة… هي صادمة ومليئة بالتعقيدات وكأنه تم إخراجها من مسلسل جريمة حقيقي. إنها مليئة بالخيانة، والعلاقات المحرّمة، والمطاردة، والقتل المأجور، أما الأدلة؟ فهي هائلة وصادمة: تسجيلات أمنية من أكثر من اثني عشر منزلًا.تنصّت هاتفي أجراه مكتب التحقيقات الفيدرالي. مقاطع من استجوابات الشرطة. وغيرها الكثير. لكن دعونا نبدأ من الأساس: من هم اللاعبون الرئيسيون.

"التحقيق 2: المحققون في ولاية تينيسي اكتشفوا أن هذه القضية لم تكن مجرد حادثة عاطفية أو انتقام شخصي. بل كانت هناك شبكة كاملة من الأشخاص المتورطين! ووفقًا لمكتب المحامي الأميركي: بعد رسائل الابتزاز التي أرسلها بيل، قرر إريك موند أن يضع حدًا لكل شيء لكنه لم يفعل ذلك وحده. استعان بمساعدة عدة رجال لإنجاز المهمة. وأول اسم في هذه القائمة هو: جيلاد بيلاد، 47 عامًا، من أوستن – تكساس. رجل أعمال يملك شركة أمنية تُدعى SpearTip Security وكان يدِّعي أنه خدم سابقًا في قوات الدفاع الإسرائيلية.

"المحاكمة 3: في ديسمبر 2021، تم القبض على الأربعة الرجال وتوجيه تهم على المستوى الفيدرالي. اختار جلعاد بيلاد صفقة إقرار بالذنب، واعترف بكل التهم الموجهة إليه، وشهد ضد الثلاثة الآخرين. إريك موند، بريان بروكويه، وآدم كيري جميعهم أدينوا بـ القتل مقابل أجر مما أدى إلى الوفاة. بالإضافة إلى ذلك، تم إدانة بريان وآدم بالتآمر لارتكاب الاختطاف والاحتجاز مع نتائج مميتة. لكن القصة لم تنتهِ هنا… بعد أكثر من عام على هذه الإدانات، أصدر القاضي أمرًا بإعادة المحاكمة، مشيرًا إلى سوء التعامل مع الأدلة في المحاكمة الأولى، ما أضاف منعطفًا جديدًا ومفاجئًا في هذه القضية المظلمة والمعقدة.

#اختفاء_غامض #جرائم_md #كاميرات_المراقبة