حفيدي يسألني عن غرفتي الصغيرة، وابني يعلن أن البيت صار لزوجته ويهدد بطردي من الغرفة الخلفية أعيش هنا
Автор: عواطف القصة
Загружено: 2025-12-26
Просмотров: 3124
عندما دخل حفيدي تامر إلى الغرفة الصغيرة في الخلف ورآني نائمة على مرتبة على الأرض، لم يستطع أن يمسك دموعه. "جدتي، لماذا تعيشين هنا؟" ظهر ابني أشرف خلفه بابتسامة قاسية على شفتيه. "لأن هذا البيت ملك لزوجتي سناء الآن. وإذا فتحت جدتك فمها لتشتكي، فسوف تتعرف على الشارع." في تلك اللحظة، لم يكن ابني يعلم أن تامر قد كبر وأصبح شخصاً قوياً. مكالمة هاتفية واحدة. ورأيت سناء تبدأ في حزم حقائبها بيدين مرتعشتين. كنت واقفة في تلك الغرفة الضيقة التي أصبحت عالمي بأكمله، أنظر إلى وجه حفيدي المصدوم.
Доступные форматы для скачивания:
Скачать видео mp4
-
Информация по загрузке: