قصة هرقل عظيم الروم | هل هرقل اعتنق الإسلام | هل قال هرقل عن النبي ﷺ لو كنت عنده لغسلت قدمة
Автор: أضواء الرباط
Загружено: 2023-08-06
Просмотров: 4907
مرحبا بكم في قناة اضواء الرباط 🌹 وَأَعِدُّوا لَهُم مَّا اسْتَطَعْتُم مِّن قُوَّةٍ وَمِن رِّبَاطِ الْخَيْلِ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
◄ تنويه إذا رأيت مقطع إعلاني يخالف الدين الإسلامي أغلق الفيديو وعاود تصفحه من جديد.
◄ أشترك معنا الآن في القناة من خلال الضغط عل زر" أشتراك " لتتابع كل ماهو جديد ومميز.
◄ نرجوا مشاركة الفيديوهات ليستفيد منها غيرك .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
✆ تابعونا
◄ قناة أضواء الرباط / @أضواءالرباط1961
◄ قناة تسجيلات النور الاسلامية / Канал
◄ قناة أضواء الرباط_القران الكريم / Канал
◄ قناة كلمة طيبة / Канал
◄ قناة الهداية / Канал
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
✆ تابعونا علي منصات التواصل الاجتماعي
• صفحة فيسبوك / adwaaelrebat
• صفحة فيسبوكhttps://www.facebook.com/profile.php?...
• صفحة انستجرام / kalemahtayabah
• صفحة تيك توك / kalimahtayabah
━━━━━━━━━━━━━━━━━
# هاشتاج
━━━━━━━━━━━━━━━━━
#اضغط_هنا_وشاهد_المفاجأة_من_قناة_أضواء_الرباط
#فعل_زر_الجرس_على_الكل_لتكن_أول_من_يصلك_الدروس_يومياً
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
شجاعة هرقل في مواجهة الفرس:
ابدي هرقل شجاعة ومهارة كبيرة في مواجهة الخطر الفارسي, فبدلا من منازلة جيوش الفرس المتوغلة في أراضي الامبراطورية، قام بمواجهتهم في عقر دارهم في البلاد الفارسية، فقد تقدم بجيشه في ديسيمبر سنة 627 م, ووصل أمام نينوي وهناك خاض معركة حاسمة ضد الفرس قررت مصير الصراع بين الطرفين, وقد ألحق بالجيوش الفارسية هزيمة ساحقة في هذه الموقعة، وبعد ذلك عزل كسرى وقتل, وتبعه في احكم ابنه شيرويه الذي رأي ان من الأفضل أن يعقد الصلح مع هرقل, وقد تم الصلح في سنة 628 م ,وبمقتضاه استردت القسطنطينية كل ما كان لها من البلاد التي كانت قد سقطت في أيدي الفرس, بما في ذلك أملاكهم في بلاد الجزيرة الفراتية والشام ومصر. وبعد رجوع هرقل الي القسطنطينية استقبله أهلها استقبال الأبطال فقد حمل له الشعب اغصان الزيتون ورتلوا المزامير وهتفوا باسمه.
رسالة رسول الله له:
بعد ذلك حج هرقل الى القدس ماشياً على قدميه يشكر ربه على الانتصار وتصادف وجوده في القدس مجيئ رسول رسول الله الصحابي دحيه بن خليفه الكلبي وسلَّمه رسالة رسول الله التي جاء فيها:
بسم الله الرحمن الرحيم
من محمد ابن عبد الله الى هرقل عظيم الروم سلام على من اتبع الهدى اما بعد فاني ادعوك بدعوه الاسلام أسلم تسلم يؤتك الله اجرك مرتين فإن توليت فعليك إثم الاريسيين (قل يا أهل الكتاب تعالوا إلى كلمة سواءٍ بيننا وبينكم ألا نعبد إلا الله ولا نشرك به شيئا ولا يتخذ بعضنا بعضا أرباباً من دون الله فإن تولوا فقولوا اشهدوا بأنا مسلمون).
فدعا هرقل بأحد العرب فجيء بجماعة بينهم أبو سفيان فطلب أقربهم إلى النبي صلى الله عليه وسلم نسباً فرج أبو سفيان (فهو من الأمويين والأمويون أبناء عم الهاشميين) وجرى بينهم حوار فكان هرقلٌ يسأل وأبو سفيان يجيب حتى عرف هرق بأن النبي صلى الله عليه وسلم مرسلٌ من عند الله ولكنه لم يسلم ومات كافراً.
الفتوحات الإسلامية:
في الوقت الذي خرجت منه الإمبراطورية البيزنطية منهوكة مجهدة بسبب صراعها الطويل مع الفرس، كان المسلمون يتجمعون حول فكرة واحدة، وهي فكرة الجهاد في سبيل الله الذي جعل من القبائل العربية كتلة سياسية واحدة متحفزة لأول مرة في تاريخ هذه البلاد، فقد حدثت هجرة النبي محمد صلى الله عليه وسلم إلى يثرب سنة 622 واتخذ من هذه المدينة قاعدة لتأسيس الدولة الإسلامية الجديدة.
والواقع أن البيزنطيين لم يدركوا أهمية الدين الإسلامي ولا التطور الذي بدأ يحدث في البلاد العربية في المرحلة الأولى من العهد الإسلامي، والغالب أنهم نظروا إلى الإسلام على أنه مجرد هرطقة جديدة من الهرطقات التي كانت تظهر في العالم المسيحي، كما أنهم نظروا إلى الحملات الإسلامية الأولى على أنها من قبيل غارات البدو التي اعتادتها الدولة البيزنطية علي حدودها الشرقية، تلك الإغارات التي كانت تهدف إلى السلب والنهب.
وقد واصل خلفاء الرسول تدعيم الدولة الإسلامية، كما قاموا بحركة الفتوح الإسلامية الكبرى وحققوا في ذلك نتائج هامة، فقد اندفع المسلمون إلى أراضي الدولة البيزنطية وتمكنوا في فترة محدودة من الاستيلاء علي معظم ولايتها الشرقية، وكان من أهم المعارك الأولى بين المسلمين والبيزنطيين معركة أجنادين سنة 634 م، ثم معركة اليرموك سنة 636 م والتي حددت مصير الشام لصالح المسلمين.
واصل المسلمين فتوحاتهم، ومات أثناء ذلك هرقل الذي أصبح شيخاً مريضا بالاستسقاء وترك لخلفائه عبء قتال المسلمين.
وفتح المسلمون برقة وطرابلس وواصلوا تقدمهم في شمال إفريقية، كما هاجموا آسيا الصغرى وفتحوا أرمينية، كما أدى بناء المسلمين لأسطول بحري إلى تهديد السيادة البحرية في شرق البحر المتوسط، فقد فتح المسلمين قبرص كما أغاروا علي رودس، وأصبحت القسطنطينية نفسها معرضة للخطر.
Доступные форматы для скачивания:
Скачать видео mp4
-
Информация по загрузке: