ابني سحب جواز سفري ليهددني بدار المسنين — تجمد في مكانه عندما أخرجت جوازي الدبلوماسي الأحمر

خطيبة ابني أهانتني في السوق لأنني "عجوز" — مزقت شيك المهر بـ 500 ألف ريال أمام المأذون والضيوف

ابني هددني بحرماني من رؤية أحفادي — لم يتوقع أنني سأتصل بالوزارة وألغي إقامته وكفالته في الدولة فورا

زوجة ابني رشتني بمعطر جو لأن رائحتي "قديمة" — لم تدرك أنني أضع عوداً ملكياً نادراً قيمته 50 ألفدولار

غادر زوجي بصمت تاركاً حقيبته خلفه، وبعد دقائق وصلتني صورته يقبّل مساعدتنا على متن الطائرة

جاري طرق بابي فجراً وهو يرتجف خوفاً، قال ألا أذهب للعمل اليوم، ولم أفهم السبب حتى اتصلت الشرطة

في نوبتي الليلية وصل مريضان… ولم أتخيل أنهما زوجي وكنّتي

ابني باع حصاني العربي للجزار لأنه "عجوز" — أغمي عليه عندما علم أنه سلالة ملكية نادرة تساوي 10 ملايين

زوجة ابني أقامت حفلاً في قصري وعاملتني كالخادمة — أمرت الحرس بإطفاء الأنوار وطرد 500 ضيف فوراً

اكتشفت أن ابنتي المصرية تعيش كخادمة في المنزل الذي اشتريته لها هدية بثلاثة ملايين جنيه مصري

ابني المذيع سخر من "أفكاري القديمة" على الهواء — لم يعرف أنني اشتريت القناة وطردته أمام 20 مليون مشا

بيتي احترق في دقائق، فذهبت أطلب المأوى من ابني فطردني، لكن الفتى الذي ربّيته عاد بعد سنوات بالمروحية

ابني افتتح مكتبه ولم يدعني "حتى لا أحرجه" — أنا مالكة المبنى

زوجة ابني أحضرت الجرافات لتبني منتجعاً على أرضي — صادرت الحكومة كل معداتها لأن الأرض وقف خيري باسمي

ذهبت إلى زفاف ابني، لكنه قال لي: "أنت لست على القائمة، اذهبي". لكنه لم يكن يعلم شيئًا واحدًا..

زوجة ابني أقامت حفل خطوبة في فندقي — ألغيت الحجز في منتصف الحفل

قالت ابنتي حماتي لا تريدك في العيد لكن في اليوم التالي وصلهما شيء غيّر كل شيء…

Как Моссад Превратил Тегеранский Ювелирный Магазин в Шпионскую Базу

في عيد ميلادي وصلت إلى مطعم العائلة ففاجأتني زوجة ابني بإعلان إرسالي لدار مسنين فرددت بهدوء هناك

كنت في الخامسة والستين من عمري وبعد التقاعد انتقلت إلى المدينة قرب ابني، كان يستحم كل ليلة عند الثال

المليونيرة في بيت الخادمة لتطردها… لكن ما تكتشفه يغير كل شيء