القمر الدموي ونبوءة زوال اسرائيل ..هل هي النهاية؟.
Автор: أحداث روايات
Загружено: 2023-10-23
Просмотров: 4127
@ahdathriwayat
قناة احداث روايات
#القمر_العملاق #إسرائيل #فلسطين #القبالاه#الانجيل
القمر الدموي الرابع ، وانهيار إسرائيل
القمر الدموي الرابع ونبوءة زوال اسرائيل
بنوءة القمر الدموي وإسرائيل ، هل هي النهاية
ورد في صحيح مسلم ،عن عائسة أم المؤمنين قالت : " خسفت الشمس في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقام رسول الله صلى الله عليه وسلم ، يصلي فأطال القيام ..ثم انصرف رسول الله صلى الله عليه وسلم وقد تجلت الشمس ، فخطب الناس ، فحمد الله وأثنى عليه ، ثم قال : إن الشمس والقمر لا ينكسفان لموت أحد ولا لحياته، ولاكنهما ، من آيات الله ، يخوف الله بهما عباده ..". وفي أثناء صلاة الكسوف هذه أرى الله لرسوله من الآيات البينات ، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ": إِنَّهُ عُرِضَ عَلَيَّ كُلُّ شَيْءٍ تُولَجُونَهُ، فَعُرِضَتْ عَلَيَّ الْجَنَّةُ، حَتَّى لَوْ تَنَاوَلْتُ مِنْهَا قِطْفًا أَخَذْتُهُ أَوْ قَالَ: تَنَاوَلْتُ مِنْهَا قِطْفًا فَقَصُرَتْ يَدِي عَنْهُ، وَعُرِضَتْ عَلَيَّ النَّارُ، فَرَأَيْتُ فِيهَا امْرَأَةً مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ تُعَذَّبُ فِي هِرَّةٍ لَهَا، رَبَطَتْهَا فَلَمْ تُطْعِمْهَا، وَلَمْ تَدَعْهَا تَأْكُلُ مِنْ خَشَاشِ الْأَرْضِ، وَرَأَيْتُ أَبَا ثُمَامَةَ عَمْرَو بْنَ مَالِكٍ يَجُرُّ قُصْبَهُ فِي النَّارِ.".
يعني عمرو بن لحي الخزاعي الذي قاد أهل مكة إلى الشرك، ويكنى أبو الأصنام.
من هنا نَسْتَشِفُّ من النصوص ، أن الخسوف إنذار وتخويف من الله للناس، من ظُلْم الخَلق ،حتى حَبْس الحيوانات عن الطعام،فما بالك بحصار البشر. فأما الشرك فهو ظلم عظيم، وأَنَّ هذا الظلم مُستوجِب لعذاب الله وعقابه. ومع تَوالي تَفشِّي الظلم في الأرض وتَوَلِّي الصهاينة كِبَرَه، تتوالى الآيات والإنذارات . ففي سنة ألفين واثنين وعشرون ، حَدَثَ في سِتَّةَ عشر مايو خسوف كُلِّيٌّ للقمر في ظاهرة ما يُسمى " بالقمر الدموي العملاق " ، وفي يوم الثلاثاء ثَمَنِيَة نوفمبر من نفس السنة، حدث أيضا خسوف كلي للقمر الدموي) .
والخسوف آية من آيات الله ، قد تحمل عذابا أو إنذارا أو رسالة أو وعيدا كما قلنا . وفي السنة الحالية ينتظر في ثمانية وعشرون أكتوبرالجاري حدوث خسوف جزئي للقمر ، بعد حدوث كسوف حلقي (حلقة النار)، للشمس في أربعة عشر أكتوبر . وفي مايو حدث أيضا خسوف شبه قمري للقمر.
تعالو بنا الآن نستعرض ما ورد عند أهل الكتاب في هذا الموضوع ، فقد ذكر القمر الدموي في الكتاب المقدس ثلاث مرات :
*سفر يوئيل 2 : 31
تتحول الشمس إلى ظلمة ، والقمر إلى دم ، قبل أن يجيء يوم الرب العظيم المخوف
*سفر أعمال الرسل 2 : 20
تتحول الشمس إلى ظلمة ، والقمر إلى دم ، قبل أن يجيء يوم الرب العظيم الشهير
*سفر يوحنا اللاهوتي 6 : 12
ونظرت لما فتح الختم السادس ، وإذا زلزلة عظيمة حدثت ، والشمس صارت سوداء كمسح من شعر ، والقمر صار كالدم .
والختم السادس هو نجمة داوود السداسية .
أما في (القبالاه) أو ما يسمى بالتصوف اليهودي فورد في كتاب "الزوهار" أنه عندما يحدث خسوف للقمر المكتمل فهو علامة سيئة للإسرائليين ، وفقا لموقع " يهودوت" المتخصص في الديانة اليهودية .
نبوءة القمر الدموي من الكتاب المقدس ، تقول: " إن وجود أربعة خسوفات قمرية كاملة متتالية بينهم سنة ، تزامنا مع الأعياد اليهودية ، يعني بداية 《نهاية العالم》خاصة بعد أن شهد العالم أربعة خسوفات دموية بين عامي 2014 و 2015 :
15 أبريل 2014 : خسوف كلي للقمر ☆ يناسب عيد الفصح اليهودي
8 أكتوبر 2014 : خسوف كلي للقمر ☆يناسب عيد المظلات اليهودي
4 أبريل 2015 : خسوف كلي للقمر ☆يناسب أيضا عيد الفصح
28 سبتمبر 2015 : خسوف كلي للقمر ☆يناسب عيد المظلات اليهودي.
ملاحظة : الاعياد اليهودية تقوم بالأشهر القمرية
وظاهرة الخسوف ، لم تحدث خلال القرن التاسع عشر ،ولو مرة واحدة ، لكنها تكررت في القرن العشرين والواحد والعشرين بشكل غريب ملفت . وقيام إسرائيل في فلسطين رافقته عدة خسوفات دموية للقمر ، ففي سنة ١٩٤٨و١٩٤٩ ظهر القمر الدموي ورأت فيه الفرق اليهودية المقاتلة آنذاك حافزا طبقا للنص التوراتي ، فخاضت فرق (البلماخ والإركون والهجاناه والشتيرن ) قتالا شرسا .وفي سنة ١٩٦٧-١٩٦٨ ،كانت نكسة حزيران ،أو حرب الأيام الستة ،أو ما عرف عندهم "بملحمة شيشيت ها ياميم" التي اكتمل فيها قمر الدم في ستة أيام ، فكان انتصار إسرائيل الساحق واحتلال أراضي جديدة ( سيناء ،قطاع غزة ،والضفة الغربية والجولان.).
ويقول اليهود ، بأن الظهور الموالي للقمر الدموي ستكون على رأس مجد الإنتصار الإسرائيلي ، الذي سوف تكون فيه القدس عاصمة إسرائيل الأبدية.
لكن ، ورد في إنجيل لوقا نبوءة أن أورشليم ،يعني القدس ، ستكون مدوسة من الامم ، أي لن تكون حينها لليهود حسب النبوءة التي تقول ( ويل للحبالى والمرضعات في تلك الأيام ! لأنه يكون ضيق عظيم على الأرض وسخط على هذا الشعب . ويقعون بفم السيف، ويسبون إلى جميع الأمم ،وتكون أورشليم مدوسة من الأمم.) .
وإنجيل لوقا من كتب العهد الجديد ، الذي رجح تدوينه ما بين ٨٠ و١١٠ ميلادية . وكانت فترة السبي البابلي حينما دخل نبوخذنصر إلى أورشليم ،وسبى اليهود إلى بابل ،حوالي ٥٩٧ قبل الميلاد . فإذن فهذه النبوءة الواردة في إنجيل لوقا ،لا صلة لها بما وقع لليهود في الإفساد والعلو الأول ، الذي سلط الله عليهم بسببه ،ملك بابل نبوخذنصر ، الذي جاس خلال الديار وكان وعدا مفعولا . وإنما هي متعلقة بالإفساد والعلو الثاني لبني إسرائيل .( فإذا جاء وعد الآخرة ،ليسوؤو وجوهكم ، وليدخلوا المسجد كما دخلوه أول مرة ،وليتبروا ما علوا تتبيرا)، الآية ٧ من سورة الإسراء. والله أعلم .
وقضينا إلى بني إسرائيل في الكتاب لتفسدن في الأرض مرتين ولتعلن علوا كبيرا. الآية ٤ من سورة الإسراء.
Доступные форматы для скачивания:
Скачать видео mp4
-
Информация по загрузке: