نبوءة رئيس الملائكة ميخائيل: "هل ستتجاهلني؟ اختبار السماء الأخير قبل أن يتغير مصيرك للأبد!"
Автор: كلمة الله
Загружено: 2025-12-07
Просмотров: 535
نبوءة رئيس الملائكة ميخائيل: "لحظة الحقيقة.. اختبار السماء الأخير يغير مصيرك للأبد!"
هل شعرت مؤخرًا بأن شيئًا كبيرًا قادم؟ هل تراودك أحلام غامضة ودموع تنهمر فجأة دون سبب؟ هل يهمس لك حدسك بأنك على أعتاب تحول عظيم؟ إذا كانت إجابتك "نعم"، فاعلم أن هذه ليست مجرد صدفة. هذه ليست رسالة عادية. إنها إشارة إلهية مباشرة موجهة إليك، من رئيس الملائكة ميخائيل نفسه، حامل سيف الحق وحامي الأرواح.
في هذا الوحي السماوي النادر، يكشف رئيس الملائكة ميخائيل عن فرصة ذهبية، اختبار أخير قبل أن تتغير حياتك إلى الأبد. يقول: "أحبك كثيرًا، لكن الله أرسلني لأختبرك. إذا فتحت هذه الرسالة واستجبت لها في غضون ثوانٍ معدودة، فستنال بركة لا يتخيلها عقلك. أما إذا تجاهلتها، فإن شيئًا كان من المفترض أن تحصل عليه هذا الأسبوع قد لا يأتي أبدًا." هذه ليست كلمات تخويف، بل نداء عاجل من السماء، يحمل في طياته رحمة وتحذيرًا أخيرًا، لأن صبر السماء ليس لا نهائيًا.
لقد ذكر اسمك في السماء، وبكى ميخائيل عندما سمع ذلك، لأنه رأى روحك تتأرجح بين اتجاهات لا حصر لها، متجاهلة الاتجاه الأهم الذي يقود إلى هدفك، وشفائك، وجمع شتاتك الإلهي. توسل إلى الله أن يسمح له بالتحدث إليك مباشرة، وها هو ذا يفعل، عبر هذه الشاشة، محطمًا أوهام الزمن، ليصل إلى مسامعك.
تلك الدموع التي ذرفتها وحدك في منتصف الليل، وتلك الصلوات الصامتة في الساعة 2:17 صباحًا، وتلك الهمسة اليائسة: "يا الله، إذا كنت حقيقيًا، أرجوك أرني شيئًا" – كل هذا لم يذهب سدى. لقد رآه الله، وسمعه، وهذه الرسالة هي إجابته. إنها العلامة التي توسلت إليها، وهي الآن تصرخ في وجهك. لا تتجاهل. لا تؤجل. لا تتخطى الرسالة الوحيدة التي يمكن أن تغير كل شيء.
أنت، يا روحي العزيزة، لست مجرد إنسان عادي. أنت "حامل إلهي". وُلدت بخطة تحمل نورًا وهدفًا وحربًا روحية أكثر من معظم الناس. لهذا السبب كانت عواصفك عنيفة، لأن مستقبلك صاخب، ولأن العدو مرعوب من استيقاظك. لقد وقف رئيس الملائكة ميخائيل بينك وبين أشياء لم ترها قط: السيارة التي كادت أن تصدمك، الرسالة التي لم يكن من المفترض أن تقرأها، الشخص الذي كدت تثق به وكان سيدمر سلامك. لقد حماك في صمت، والآن يطلب منك شيئًا واحدًا فقط: أن تسمعه عندما يأتي الاختبار الحقيقي. وهذا الاختبار هو الآن.
لا تحاول أن تفهم كل شيء بعقلك. الخطط الإلهية لا تأتي دائمًا بتفسيرات، بل بحضور. إذا شعرت بقشعريرة، أو صمت مفاجئ، أو عرف قلبك أن هذا ليس مجرد صدفة، فأنت بالفعل تستيقظ. لقد اجتزت الجزء الأول من الاختبار. ولكن هناك المزيد. الآن يأتي الجزء الذي يفصل بين أولئك الذين يريدون التغيير وأولئك الذين يخطون نحوه. إنه العمل.
الله لم ينسَ أي دمعة مسحتها وحدك، ولا أي لحظة خفضت فيها صوتك لتجعل الآخرين يشعرون بأنهم أعلى. لقد رأت السماء كل شيء. وهذه الرسالة هي توافقك، لحظة عودتك إلى عرشك. لقد جعلوك تنسى من أنت، لكن ميخائيل جاء ليذكرك: أنت مختار، تنتمي إلى عائلة ملكية روحية. هذه الفرصة الذهبية ليست مكافأة، بل هي استرداد لما سُرق منك.
Доступные форматы для скачивания:
Скачать видео mp4
-
Информация по загрузке: