من هي اكبر دولة عربية في زراعة و انتاج البرتقال؟ تصنيف جديد لأكبر 10 محاصيل برتقال عند العرب 2023

تعتبر زراعة البرتقال ممارسة زراعية ذات أهمية عالمية، وتمتد إلى مختلف البلدان والمناخات. تعد زراعة البرتقال، الذي ينتمي في المقام الأول إلى جنس الحمضيات، عنصرًا حيويًا في صناعة الحمضيات، حيث يساهم في الاقتصادات المحلية والتجارة الدولية. يُزرع البرتقال في مناطق متنوعة، من المناخ الاستوائي إلى المناخ شبه الاستوائي، بأصناف مختلفة تتكيف مع الظروف البيئية المختلفة. لذالك قمنا اعزائنا المشاهدين في هذا الفيديو بوضع قائمة لأكبر 10 دول عربية منتجة لفاكهة البرتقال وتصنيفها العالمي حسب آخر بيانات أخذت من منظمة التغذية و الزراعة العالمية للأمم المتحدة
لكن قبل البداية كالعادة عزيزي المشاهد اضغط على زر الاعجاب فهذه القناة تقديم إحصائيات عن مختلف الدول العربية و العالمية من مصادر مختصة في المجال كمنظمة الامم المتحدة، اليونيسكو، البنك الدولي... وغيرهم واعطونا انتم آرائكم في التعليقات حول المواضيع التي نطرحها وبدون اطالة فلنبدا الفيديو
10) الاردن تنتج 52,371 طن في السنة وتحتل المركز 57 عالميا في زراعة البرتقال
تعتبر زراعة البرتقال في الأردن عنصراً حيوياً في القطاع الزراعي في البلاد، حيث تساهم بشكل كبير في الاستهلاك المحلي والصادرات. يوفر مناخ الأردن المتنوع وتربته الخصبة، خاصة في وادي الأردن والمناطق الأخرى، ظروفاً مناسبة لزراعة أصناف البرتقال المختلفة.
9) اليمن تنتج 119,084 طن في السنة وتحتل المركز 43 عالميا في زراعة البرتقال
تعتبر زراعة البرتقال في اليمن جانباً هاماً من الممارسات الزراعية في البلاد، مستفيدة من تنوع مناظرها الطبيعية وتنوع مناخاتها.
8) العراق تنتج 133,500 طن في السنة وتحتل المركز 41 عالميا في زراعة البرتقال
تتمتع زراعة البرتقال في العراق بتاريخ طويل، حيث توفر المناظر الطبيعية المتنوعة في البلاد الظروف المناسبة لزراعة الحمضيات.
7) تونس تنتج 135,000 طن في السنة وتحتل المركز 37 عالميا في زراعة البرتقال
تعد زراعة البرتقال في تونس عنصرا حاسما في القطاع الزراعي في البلاد، المشهور بجودة إنتاج الحمضيات.
6) السودان تنتج 166,357 طن في السنة وتحتل المركز 35 عالميا في زراعة البرتقال
تعد زراعة البرتقال في السودان جزءًا لا يتجزأ من القطاع الزراعي في البلاد، حيث تساهم بشكل كبير في الاستهلاك المحلي وأسواق التصدير. يوفر مناخ السودان المتنوع وتربته الخصبة، خاصة في المناطق الواقعة على طول نهر النيل، ظروفاً مناسبة لبساتين البرتقال.
5) لبنان تنتج 166,454 طن في السنة وتحتل المركز 34 عالميا في زراعة البرتقال
تعتبر زراعة البرتقال في لبنان جانباً بارزاً من المشهد الزراعي في البلاد، الذي تثريه جغرافيته ومناخه المتنوع. توفر المناطق الساحلية والوديان الخصبة ظروفًا مناسبة لزراعة مجموعة متنوعة من البرتقال، يستخدم المزارعون اللبنانيون الممارسات الزراعية الحديثة لضمان أفضل إنتاجية وجودة الفاكهة.
4) سوريا تنتج 706,324 طن في السنة وتحتل المركز 20 عالميا في زراعة البرتقال
كانت زراعة البرتقال في سوريا ذات أهمية تاريخية، حيث تفتخر البلاد بتقاليد غنية في زراعة الحمضيات. يوفر مناخ البحر الأبيض المتوسط والتربة الخصبة في مناطق مثل المناطق الساحلية ظروفًا مثالية لزراعة البرتقال.
3) المغرب تنتج 1,182,478 طن في السنة وتحتل المركز 15 عالميا في زراعة البرتقال
تعتبر زراعة البرتقال في المغرب قطاعا حيويا ومزدهرا ضمن الصناعة الزراعية في البلاد. توفر الظروف المناخية المتنوعة التي يتمتع بها المغرب، بدءا من المناطق الساحلية إلى السهول الداخلية، بيئات مناسبة لبساتين البرتقال. تشتهر البلاد بإنتاج أصناف البرتقال المختلفة، بما في ذلك أنواع السرة وفالنسيا الشهيرة. ويستفيد المزارعون المغاربة من الممارسات الزراعية الحديثة، مع التركيز على أنظمة الري الفعالة وإدارة التربة لتحسين جودة الفاكهة وإنتاجيتها. برز المغرب كلاعب مهم في سوق الحمضيات العالمية، حيث تم تخصيص جزء كبير من إنتاجه من البرتقال للتصدير. لا تساهم صناعة الحمضيات في الاقتصاد الوطني فحسب، بل تلعب أيضًا دورًا محوريًا في توفير فرص العمل في المناطق الريفية. ومع الالتزام بالاستدامة والجودة، تواصل زراعة البرتقال في المغرب ازدهارها
2) الجزائر تنتج 1,199,535 طن في السنة وتحتل المركز 14 عالميا في زراعة البرتقال
تعتبر زراعة البرتقال في الجزائر جانبا هاما من القطاع الزراعي في البلاد، حيث تساهم بشكل كبير في الاستهلاك المحلي وأسواق التصدير. تتم زراعة البرتقال في المقام الأول في المناطق ذات المناخ المناسب، مثل المناطق الساحلية والسهول الخصبة. تنتج الجزائر مجموعة متنوعة من البرتقال، بما في ذلك أصناف أبو سرة وفالنسيا الشعبية. تتضمن عملية الزراعة اهتمامًا دقيقًا بالري وإدارة التربة لضمان النمو الأمثل للفاكهة. غالبًا ما تتعاون الحكومة والمزارعون المحليون لتنفيذ الممارسات الزراعية الحديثة، وتعزيز الإنتاجية وتحسين جودة المحصول.
1) مصر تنتج 3,639,853 طن في السنة وتحتل المركز 6 عالميا في زراعة البرتقال
تعتبر زراعة البرتقال في مصر عنصراً حيوياً في المشهد الزراعي في البلاد، حيث تتمتع بتاريخ طويل وغني يعود إلى العصور القديمة. تشتهر مصر بإنتاج البرتقال عالي الجودة، خاصة أصناف فالنسيا ونافيل. المناخ الملائم، الذي يتميز بوفرة أشعة الشمس والتربة الغنية بالمغذيات على طول دلتا النيل، يخلق الظروف المثالية لزراعة البرتقال. وتتضمن عملية الزراعة تقنيات ري دقيقة لضمان الترطيب المناسب، وقد تم اعتماد ممارسات زراعية حديثة لتعزيز الإنتاجية. تعد مصر لاعبًا رئيسيًا في سوق الحمضيات العالمية، حيث تصدر جزءًا كبيرًا من إنتاجها من البرتقال. تلعب صناعة الحمضيات دورًا حاسمًا في اقتصاد البلاد، حيث توفر فرص العمل وتساهم بشكل كبير في عائدات النقد الأجنبي. ومع الالتزام بالممارسات الزراعية المستدامة، تواصل مصر لعب دور بارز في سوق الحمضيات الدولية، وتحافظ على سمعتها في إنتاج البرتقال اللذيذ وعالي الجودة.