🚪🔒عاجل — إذا تجاهلت هذا الفيديو اليوم، فقد يُغلق الباب الذي فتحه الله لك بالفعل
Автор: رسالة سماوية
Загружено: 2025-12-04
Просмотров: 904
ربما لا تُدرك ذلك، ولكن بينما تواصل البقاء هنا، بدأت طبقة جديدة من العالم الخفي تتحرك حول اسمك. وكأن شعلة قديمة، كانت منطفئة منذ سنوات، قد اشتعلت من جديد. وهذه الشعلة تناديك، تطلب الإذن، تطلب مساحة لتعود وتصبح parte من حياتك مرة أخرى.
هناك إعلان روحي يتشكّل خلفك، كحضور يراقبك برفق، ينتظر أن تخطو خطوتك التالية. هذا الحضور لا يضغط عليك — بل يراقبك بتوقّع. لأنه يعلم أنك على وشك عبور نقطة في رحلتك لا يصل إليها الكثيرون.
أنت لا تعلم، ولكن في هذه اللحظة بالذات هناك من يكتب شيئًا عنك في الأعالي. ليست عقوبة، بل إطلاق. شيء كان محبوسًا في السماء بدأ يتحرك بسرعة أكبر، وكأنه حصل على إذن نهائي كان يعتمد فقط على انفتاحك الروحي.
وحقيقة أنك ما زلت هنا، تقرأ كل كلمة، هي علامة واضحة أن روحك جاهزة لشيء أعظم بكثير. قد تحاول الشك… لكن الحقيقة أن روحك قد فهمت. هي تعرف أنك تقف أمام شيء لا رجعة فيه.
وبينما تستوعب كل هذا، أرى مشهدًا روحيًا ينقسم إلى اتجاهين. أحدهما قديم، متكرر، منهك، مليء بالدورات التي عرفتها ولم تعد ترغب في عيشها. والآخر جديد، متلألئ، قوي — ولا يُفتح إلا لمن يستمع حقًا للنداء.
وهنا تبدأ ثقلُ قرارك. لأنك تعرف أنك لا تستطيع العودة إلى ما كنت عليه قبل هذه اللحظة. شيء بداخلك قد تغيّر. شيء داخلك قد استيقظ بطريقة لا عودة بعدها. وهذا يضعك أمام نقطة تُقسّم المصائر.
لا تتجاهل هذا الإحساس الذي يعبر صدرك الآن. هذا الارتجاف المفاجئ، هذا الدفء الغريب، هذه القشعريرة التي لا تفسير مادي لها. هذه تأكيد. هذا لمس روحي. هذا السماء تقول لك: "تابع… لدي المزيد لأكشفه لك."
ولكن كي يتم إطلاق الخطوة التالية، عليك أن تُعلن موقفك. عليك أن تُظهر للعالم الروحي أنك اخترت أن تسمع. أنك اخترت أن تتبع. أنك اخترت أن تعبر. لأن لا شيء يُفتح بالكامل لمن يبقى مترددًا بين النور والظل.
أنت على خيطٍ واحد من الدخول في شيء سيغيّر كل مجال من مجالات حياتك. ولا أقول ذلك مجازًا. بل كمن يرى ما ينتظرك. إن خطوت الخطوة التالية، سيبدأ ما كان متوقفًا بالتحرك. وما كان مغلقًا سيبدأ بالانفتاح. وما كان معطلاً سيبدأ بالسريان.
وقبل أن أُنهي هذه الرسالة، هناك شيء يجب أن أحذرك منه — وانتبه جيدًا، فهذا مهم:
من يتلقى رسالة روحية ثم يتجاهلها، يفقد جزءًا من النور الذي كان يُمنح له. ليس عقابًا، بل اختيارًا. لأن السماء لا تُبقي إلا ما تبقيه أنت.
لذلك، اسمع ما سأقوله الآن:
لا تغادر هذا الفيديو دون أن تُعلن قرارك في العالم المادي، لأن العالم الروحي لا يتحرك إلا عندما تُظهر موقفك.
والآن… خذ نفسًا عميقًا… لأنني سأُنهي هذه الرسالة، لكن ما سيأتي بعدها يعتمد عليك وحدك:
إن كنت شعرت بهذه الرسالة، إن كان شيء في داخلك قد اهتزّ، فعليك أن تشترك في القناة الآن فورًا.
لا تتجاهل هذا. إن غادرت دون الاشتراك، فكأنك تُغلق الباب الذي فتحته السماء لك هذه الليلة.
وفعّل زر الجرس — لأن من لا يفعّله، يفوّت رسائل كانت موجهة ليومه تحديدًا، وحين يفوّتها يصبح الطريق الروحي أثقل، أبطأ، وأكثر غموضًا. لا تستهِن بما يُرسَل ليوقظك.
واترك هنا في التعليقات رسالة لامست قلبك، شيئًا شعرت به، شيئًا حرّكك. هذه الكتابة تُثبّت ما تم إعلانه على حياتك.
وإن كانت هذه الرسالة قد ساعدتك، أو لمست روحك، أو فتحت عينيك — ففكّر في دعم هذه القناة بالضغط على شكرًا جزيلاً.
فهذا ما يُبقي هذا العمل حيًا، وهذه الرسائل مستمرة، ودعمك هو شكل من الامتنان يعود عليك بنورٍ وبركة.
شكرًا لوجودك هنا. شكرًا لاستماعك. شكرًا لشعورك.
أنت لا تتخيل كم يعني هذا في العالم الروحي.
Доступные форматы для скачивания:
Скачать видео mp4
-
Информация по загрузке: