Популярное

Музыка Кино и Анимация Автомобили Животные Спорт Путешествия Игры Юмор

Интересные видео

2025 Сериалы Трейлеры Новости Как сделать Видеоуроки Diy своими руками

Топ запросов

смотреть а4 schoolboy runaway турецкий сериал смотреть мультфильмы эдисон
dTub
Скачать

افتتاحية “هوامش” لأجل زملائنا الصحافيين في قطاع غزة

Автор: Hawamich Media

Загружено: 2025-09-01

Просмотров: 226

Описание:

في خطوة غير مسبوقة، وتحت لواء حملة عالمية واسعة النطاق، تشارك منصة "هوامش" بالتنسيق مع أكثر من 250 وسيلة إعلامية من خمسين دولة، في تسليط الضوء على معاناة زملائنا الصحافيين في قطاع غزة. هوامشاليوم، توحّدت أصوات الإعلام لتطلق صرخة واحدة تطالب بفتح غـ.زة أمام الصحافيين الدوليين، ووقف الاستهداف الممنهج للإعلاميين المحليين الذين يدفعون حياتهم ثمناً لنقل الحقيقة.





انضمت “هوامش” إلى هذه الحملة بعد ما يقارب 23 شهرا من الحرب المدمّرة التي تشنّها (إسرائيل) على قطاع غزة؛ حرب وصفها خبراء أمميون ومؤرخون وأكاديميون بأنها “إبادة جماعية”، وهي الجريمة التي تواصل محكمة العدل الدولية النظر فيها، فيما أصدرت المحكمة الجنائية الدولية، في ملف منفصل، أوامر اعتقال بحق مجرم الحرب بنيامين نتنياهو ووزير حربه يوآف غالانت.





تشارك منصتنا في هذه الصرخة العالمية، لأنه وعلى مدى ما يقارب عامين، تابع العالم في بث مباشر الجرائم التي ترتكبها (إسرائيل)، من خلال قصص مؤلمة نقلها الصحافيون الشجعان الذين يواجهون الموت والجوع منذ السابع من أكتوبر. لقد كانوا شهوداً على المأساة، وبعضهم دفع حياته ثمنا للحقيقة فصار شهيدا.نرفع صوتنا مع أصوات الزملاء المشاركين في هذه الحملة، فبفضل تضحيات الصحافيين في غزة تَكشَّفت أمام العالم فظائع الاحتلال، وظهرت انتهاكاته الفاضحة لكل القوانين والمواثيق والأعراف الدولية.





لقد وثّقوا، تحت القصف وفوق الدم، جرائم استهداف المستشفيات والجامعات والمدارس، وعمليات قتل المدنيين، خصوصا الأطفال والنساء، إلى جانب استهداف طواقم الإنقاذ والمتطوعين في العمل الإنساني. لقد كانت أصوات صحافيي غزة وكاميراتهم، رغم الأهوال، قادرة على فضح ما يجري ونقله إلى العالم بجرأة وصدق.نشارك في هذه الحملة للمساهمة في منع كتم صوت الصحافيين المحليين وتغيير الحقيقة في فلسطين، إذ إن تفانيهم في أداء رسالتهم، ونقلهم الصادق للوقائع من قلب الميدان، كان له أثر بالغ في تشكيل رأي عام دولي متنام في مساندة القضية الفلسطينية.





لقد كشف عملهم حجم التواطؤ الإعلامي لدى بعض وسائل الغربية والعربية، التي اكتفت بترديد رواية الاحتلال أو بالتقليل من فظاعة ما يجري. إن ما قام به الصحافيون الفلسطينيون كان حاسما في نسف سردية الاحتلال، وتوثيق الجرائم ونقلها بلسان الضحايا ودمائهم، ولذلك تحوّلوا إلى أحد أبرز أهداف جيش اعتاد قتل الأطفال، ثم انشغل بتعقّب الصحافيين وتصفية الكلمة الحرة.وتدعم “هوامش” المطالب الداعية إلى السماح للصحافيين الدوليين بالدخول إلى غزة لمعاينة وتغطية ما يجري من إبادة جماعية، خاصة في ظل حجم التواطؤ الإعلامي والسقوط الأخلاقي الذي أظهرته بعض كبريات الصحف والوكالات العالمية، في الوقت الذي بات فيه الاحتلال الإسرائيلي يركّز بشكل متزايد على تصفية الصحافيين في القطاع، مع استمرار منع دخول الصحافيين الدوليين والحصار الممنهج للإعلام، في جريمة مضاعفة تهدف إلى التعتيم على فظائع الإبادة الجماعية، والقتل المجاني، والمجاعة المفروضة على السكان.وبينما اعتادت (إسرائيل) في السابق الصمت أو التنصّل من جرائمها ضد الصحافيين، باتت اليوم تتباهى علنا بقتلهم وقصفهم حتى وهم ينجزون تقاريرهم في الخيام، كما جرى مع أنس الشريف، ومحمد قريقع، وإبراهيم ظاهر، ومؤمن عليوة، ومحمد نوفل. ولم يتوقف الاستهداف عند ذلك، بل طالهم أثناء عملهم الميداني أيضاً، كما حدث مع سامر أبو دقة، وحسام شبات، ومريم أبو دقة، ومحمد سلامة، وحسام المصري، وغيرهم كثير من الشهداء الذين دفعوا حياتهم ثمناً للحقيقة.وتدين منصتنا الاستهداف الممنهج للصحافيين، حيث قتل جيش الاحتلال منذ 7 أكتوبر 2023 أكثر من 246 صحافيا في غزة، في جريمة غير مسبوقة ضد حرية التعبير وحق الشعوب في المعرفة.





هذه ليست أرقاما، بل شهادات دامية على مجزرة مستمرة. والعالم اليوم أمام اختبار أخلاقي: إما ترك الصحافيين يواجهون الإبادة الإعلامية بصمت، أو رفع الصوت دفاعا عن أبسط الحقوق الإنسانية، الحق في نقل الحقيقة. لكل هذا وأكثر، تنضم منصة “هوامش” إلى الحملة العالمية من أجل زملائنا الصحافيين في قطاع غزة، في سابقة هي الأولى من نوعها مع 250 وسيلة إعلامية من خمسين دولة تحشد أصواتها اليوم، في صرخة مشتركة تطالب بفتح أبواب غزة أمام الصحافيين الدوليين، وبوقف الاستهداف الممنهج للصحافيين المحليين الذين يدفعون حياتهم ثمنا للحقيقة.





إنا اليوم نحجب صفحتنا الرئيسية ونغمرها بالسواد، في إطار الحملة التي أطلقتها منظمة مراسلون بلا حدود (RSF) بالتنسيق مع آفاز (AVAAZ)، ليس حدادا على زملائنا، بل للمطالبة بالعدالة ومحاسبة القتلة كي لا تتكرر المآسي، وإننا نقدم على هذه الخطوة كي نذكر العالم أن هناك صحافيين يقتلون فقط لأنهم يقومون بعملهم، لكي تنهض الشعوب من أجل حقها في المعلومة والحقيقة، وتجبر الحكومات على القيام بمهامها والتزاماتها: منع الإبادة وحماية الصحافيين في كل مكان.





منصة هوامش 1 شتنبر 2025

افتتاحية “هوامش” لأجل زملائنا الصحافيين في قطاع غزة

Поделиться в:

Доступные форматы для скачивания:

Скачать видео mp4

  • Информация по загрузке:

Скачать аудио mp3

Похожие видео

array(0) { }

© 2025 dtub. Все права защищены.



  • Контакты
  • О нас
  • Политика конфиденциальности



Контакты для правообладателей: [email protected]