هل تفكيك تحالفات إيران جزء من استراتيجية ترامب في الشرق الأوسط؟
Автор: الدكتور عمر عبد الستار محمود
Загружено: 10 апр. 2025 г.
Просмотров: 48 528 просмотров
مرحباً بكم مجدداً في عدسات سياسية مع خبير العلاقات الدولية الدكتور عمر عبد الستار—تحليلات سياسية للأحداث التي تؤثر على المشهد الإقليمي والعالمي. • عدسات سياسة
───────────────────────────────────
لا تفوتوا مشاهدة فيديو الأمس: • العلاقة التركية الاسرائيلية في سوريا
📰
• هل تفكيك تحالفات إيران جزء من استراتيجية ترامب في الشرق الأوسط؟ •
منذ كامب ديفيد السادات الذي عاكس انفاق خميني وصلنا الى كامب السادات وليس انفاق خميني.
كتب مايكل دوران امس فقال
ان سياسة ترامب في الشرق الأوسط ليست فوضوية، بل مُدروسة. هذا المسار الذي يبدو مُتقلبًا هو في الواقع استراتيجية مُدروسة: يتأرجح ترامب بين المُتشددين و"الضبطيين" لتعظيم النفوذ الأمريكي مع تجنب التورط المُكلف. في الشرق الأوسط، يعني هذا ممارسة الضغط من خلال العقوبات والقوة الجوية والتحالفات، دون الالتزام طويل الأمد بأعداد كبيرة من القوات. 2) "الضبطية" ليست جديدة، بل هي تفكير النخبة القديم بحلّة جديدة. في حين أن العديد من مستشاري ترامب ينتمون الآن إلى ما يُسمى بمعسكر ضبط النفس - الليبراليون، والمحللون الذين تُمولهم مؤسسة كوخ، والشعبويون الذين يُطالبون بفك الارتباط الأمريكي - أُبيّن أن ضبط النفس ليس اختراعًا ترامبيًا. لقد تم تداوله لفترة طويلة في دوائر النخبة من اليسار واليمين، بما في ذلك في عهد أوباما، حيث شكّل استراتيجية إعادة تنظيم العلاقات: مُحاباة إيران على حلفائها التقليديين. ٣) ترامب يرفض إعادة ترتيب الأدوار - لكنه يستعين بمؤيديه. يرفض ترامب شخصيًا منطق إعادة ترتيب الأدوار - فقد فكك اتفاق أوباما مع إيران وأعاد تأكيد التحالفات مع إسرائيل والخليج - لكنه مكّن العديد من المسؤولين الذين يؤمنون به علنًا. تنبع هذه المفارقة من عدم ثقته بمؤسسة السياسة الخارجية الجمهورية التقليدية، والتي قوضت مكانته في ولايته الأولى. ٤) ترامب يستخدم دعاة ضبط النفس كأدوات - لا كمرشدين. يستمع ترامب إلى أصوات دعاة ضبط النفس لكنه نادرًا ما يتبع رؤيتهم الاستراتيجية. بدلاً من ذلك، يستخدم تشككهم في الحرب لموازنة الخيارات المتشددة وإبقاء الخصوم في حالة تخمين. تُجسد ضربات الحوثيين في اليمن، التي تلتها دبلوماسية القنوات الخلفية مع إيران، هذا التذبذب التكتيكي. ٥) يتطلب نظام ما بعد إيران إدارة الحلفاء. مع إضعاف إيران ورحيل الأسد، فإن المهمة الاستراتيجية التالية هي إدارة التنافس الناشئ بين إسرائيل وتركيا في سوريا. ترامب، بحكم غريزته ومنهجه، في وضع أفضل من منتقديه للتوسط في هذا التوازن. ولكن لكي ينجح، يتعين عليه أن يتحول من النهج المتعرج إلى النهج السليم ــ باستخدام النفوذ الأميركي ليس فقط لإرباك الخصوم، بل وأيضاً لتوحيد الحلفاء قبل الصدام بينهم.
📰
• Is dismantling Iran's alliances part of Trump's strategy in the Middle East? •
.Since Camp David, where Sadat opposed Khomeini's spending, we have reached Sadat's Camp, not Khomeini's spending
Michael Doran wrote yesterday, stating that Trump’s Middle East policy is not chaotic but well-considered. What seems like an erratic path is actually a deliberate strategy: Trump oscillates between hardliners and "moderates" to maximize American influence while avoiding costly entanglements. In the Middle East, this means applying pressure through sanctions, air power, and alliances, without committing large numbers of troops for the long term.
2) "Moderation" is not new; it is the old elite thinking dressed in a new form. While many of Trump’s advisors now belong to what is called the "restraint" camp — liberals, analysts funded by the Koch Foundation, and populists advocating for a U.S. disengagement — I argue that restraint is not a Trump invention. It has long been circulated in elite circles on both the left and right, including during the Obama era, where it shaped the strategy of reorganizing relationships: favoring Iran over its traditional allies.
3) Trump rejects the reshuffling of roles — but relies on his supporters. Trump personally rejects the logic of reshuffling roles — he dismantled Obama’s deal with Iran and reaffirmed alliances with Israel and the Gulf — but he has empowered many officials who publicly support him. This paradox stems from his lack of trust in the traditional Republican foreign policy establishment, which undermined his position during his first term.
4) Trump uses restraint advocates as tools — not as guides. Trump listens to restraint advocates but rarely follows their strategic vision. Instead, he uses their skepticism about war to balance hardline options and keep adversaries guessing. The Houthi strikes in Yemen, followed by backchannel diplomacy with Iran, exemplify this tactical oscillation.
5) The post-Iran order requires managing allies. With Iran weakened and Assad gone, the next task is handling the Israel-Turkey rivalry in Syria. Trump, by instinct, is better positioned than his critics to mediate this balance. However, to succeed, he must shift from a zigzagging to a more coherent approach—using American leverage to both confuse adversaries and unite allies before conflicts emerge.
#عدسات_سياسية #أخبار #سياسة #تحليلات_سياسية
🌐 وسائل التواصل الاجتماعي:
➤ Twitter: / omarabdulsatar
➤ Facebook: / omar.abdulsattar1

Доступные форматы для скачивания:
Скачать видео mp4
-
Информация по загрузке: