زوجي طلب الطلاق وأراد البيت والسيارات وكل شيء إلا الابن، بينما وقّعت على كل شيء فظنوا أنني مجنونة
Автор: ما وراء المظاهر
Загружено: 2025-12-29
Просмотров: 15568
زوجي طارق دخل مكتب المحامي، نظر إلي بتلك الابتسامة الباردة التي كنت أعرفها جيداً، وقال أمام الجميع: "أريد البيت، السيارات، الشركة، كل شيء. إلا يوسف. هذا الولد يمكنك الاحتفاظ به." كأن ابننا ذا الثمانية أعوام شيء يمكن التخلص منه. محاميي خالد ضغط على ذراعي وهمس: "دافعي عن حقوقك." نظرت إليه وأجبت بهدوء لم أفهمه حتى أنا: "أعطه كل شيء. سأوقع على ما يلزم." الصمت الذي ساد الغرفة كان خانقاً. رأيت عيون الجميع تتسع من الدهشة. محامي طارق، رجل نحيف اسمه وليد، رفع حاجبيه وكأنه لم يصدق ما سمع.
Доступные форматы для скачивания:
Скачать видео mp4
-
Информация по загрузке: