الجزء الثاني ظنوا أنها امرأة بسيطة فأهانوها ولم يتخيلوا من تكون قصة مؤثرة عن وزير وأمه وحقيقة صادمة
Автор: حكايات بيتية
Загружено: 2025-07-29
Просмотров: 824
الجزء الثاني شاهدوا أعمق قصة إنسانية عن امرأة مسنة واجهت الظلم والإهمال في مستشفى، لتكشف الأيام حقيقة صادمة لم يتوقعها أحد! هذه الحكاية المؤثرة ستغير نظرتك لقوة الحب والتسامح والضمير الحي.
في هذا الفيديو الملحمي من حكايات بيتية، نغوص في تفاصيل رحلة 'أم ماجد' العجوز التي دخلت مستشفى النور الحكومي تحمل هموم الدنيا وحفيدها المريض، لتصطدم ببيروقراطية قاسية ومعاملة غير إنسانية. لكن خلف صمتها وثوبها البسيط، يكمن سر عظيم يربطها بأحد أهم الشخصيات في البلاد. هل يمكن أن يكون هذا الظلم بداية لكشف حقيقة تهز الأركان؟ تابعوا معنا كيف بدأت هذه القصة الواقعية التي أثارت الرأي العام وكشفت عن دروس عميقة في عقوق الوالدين، نكران الجميل، وقوة الضمير.
إذا أحببتم هذا النوع من القصص العاطفية العميقة والملهمة، لا تنسوا دعمنا بالاشتراك في القناة، الإعجاب بالفيديو، ومشاركة القصة مع من تحبون.
الفترات الزمنية
ملاحظة: هذه الفترات الزمنية هي أمثلة تقديرية، يرجى تعديلها لتتناسب بدقة مع محتوى الفيديو الخاص بك بعد المونتاج النهائي.)
28:00 نهاية الجزء الأول: الضمير ينطق!
28:30 بداية الجزء الثاني: مواجهة الحقيقة
32:00 تداعيات الفضيحة: انهيار عالم الوزير
37:15 مكالمة الندم: هل فات الأوان؟
42:40 إرث الحب والعطاء: مؤسسة أم ماجد
48:00 لم الشمل: ناصر يواجه جده
53:00 رسالة أم ماجد الأخيرة: الحب أقوى من الجحود
55:00 الخاتمة: انتصار الرحمة
دعوة للجمهور في التعليقات:
"شاركوا هذه القصة مع من تحبون، ودعونا نرى صلواتكم على نبينا محمد ﷺ في التعليقات، فبها تحلو القلوب وتتفتح الأبواب. اكتبوا لنا من أي بلد تتابعوننا، وما هو الدرس الأهم الذي تعلمتموه من هذه الحكاية
#قصة_مؤثرة
#حكايات_بيتية
#دراما_اجتماعية
#قصص_واقعية
#عقوق_الوالدين
#قوة_الحب
#التسامح
#قصص_ملهمة
#كرامة_الإنسان
#العدالة
#قصة_لن_تنساها
#فيديو_مؤثر
#قصص_عائلية
#الضمير_الحي
#قصص_عربية
#الوفاء
#الرحمة
Доступные форматы для скачивания:
Скачать видео mp4
-
Информация по загрузке: