جواد ناجي صالح فارق الدنيا وهو نائم على فراشه ليلا ترك غصه كبيره وغصة في قلوب أهله ومحبين له لوعة
Автор: الشاعرتيسيرالمياحي
Загружено: 2025-12-31
Просмотров: 2
شاب لم يبلغ 23 سنه من عمره ترك الدنيا ورحل وهو على فراشه ليلا فأبكى كل العالم حوله جواد ناجي صالح كان خادم الحسين في موكب ويستقبل الزوار مات وهو حزين ولم يمتلك شئ من الدنيا فقط ابتاسمته ومعاملته الطيبه مع كل العالم سبحان الله نقل إلى المستشفى ليلا الساعه الواحده والنصف صباحا كان وجهه مبتسم وانا شاهد كنت احمله بيدي وأرى ملامح وجهه في تلك اللحظة عرفت بدموعي ولم اتمالك نفسي عجزت الأطباء حتى اسعافه ولكن الوجود جدوى لكن ارادة الله تعالى هي الحق في الموت والقصه تطول الحمدلله كثيرا بالموت نستلهم العبر
احفظكم الله من كل مكروه
Доступные форматы для скачивания:
Скачать видео mp4
-
Информация по загрузке: