#بعيدآ_عَنِ_الإتيكيت_قريبآ_مِنَ_الْجُمْهُورِ

بعيدآ عَنِ الإتيكيت قريبآ مِنَ الْجُمْهُورِ
حِينَ تَكَوُّنِ الْأَحْدَاثِ، وَالْأَفْكَارَ تَشْغَلُ الْأَذْهَانُ يَبْدَأُ تَفْكِيرُنَا الْبَصَرِيُّ، السُّمْعِيَّ وَحَتَّى الْكِتَابِيِّ لِنَتَقَصَّى الْحَقَائِقَ وَنُعَبِّرُ عَنْهَا بِطُرُقِ فَرِيدَةِ فِي بَرَامِجِ اِسْتِثْنَائِيَّةِ بِصُحْبَتِنَا التَّقَانَةَ الْحَديثَةَ لِإِحْدَاثِ الْوَعْي الْإِنْسَانِيِّ
فَجَعَنَا بِصَدَّامِ ويرليس لِتَكُونُ قَنَاتُنَا الْاِفْتِرَاضِيَّةُ وَمَنَصَّةُ الإنطلاق الْمُبَاشِرَ لِبَرَامِجِنَا الْمُتَنَوِّعَةِ عَلَى مَنَصَّاتٍ وَ مَوَاقِعُ التَّوَاصُلِ الإجتماعي
لِقَدَّ تمرحلت فِي مُحْتَوَاِهَا لِخُمُسَةِ بَرَامِجِ اِسْتِثْنَائِيَّةِ فَلِكَوْنِ قَنَاتِنَا شَامِلَةً، فَإِنَّنَا مُدْرِكِينَ بِأَنَّ التَّصْنِيفَ وَ التَّنْظِيمُ لِلْمُحْتَوَى هِي الْبِدَايَةُ الطَّبِيعِيَّةُ لِلتَّفَرُّدِ وَ التَّمَيُّزُ
فَالْمُحْتَوَى الدَّقيقَ صُورَةَ مَجَازِيَّةَ لِلْوَاقِعِ، أُمَّا الْعَيْنِ صُورَةَ مَجَازِيَّةَ لِرُؤْيَةِ الْحَقِيقَةِ قَبْلَ سَمَاعِهَا لِيُدْرِكُهَا الْعَقْلُ
قَنَاةَ صِدَامِ ويرليس تَحْتَفِلُ بِمُرُورِ عَامِهَا الْأَوَّلِ
كَمَا تَتَقَدَّمُ بِالتَّهْنِئَةِ لِجُمْهُورِهَا الْكِرَامَ بِالسَّنَةِ الْجَدِيدَةِ 2022 مِيلَاَدِيَّةً وَالذِّكْرَى السَّابعَةَ وَ السِّتُّونَ لِاِسْتِقْلَالِ جُمْهُورِيَّةِ السُّودَانِ
عَاشَتِ الْأُمَّةُ الْإِسْلَامِيَّةُ وَ السُّودَانُ حرآ مستقلآ
مَعَ تَحِيَّاتِ صِدَامِ ويرليس