لن ينتهي البؤس أبدًا! الرسالة الأخيرة - فينسينت فان غوخ
Автор: mamoun olimat
Загружено: 2019-01-27
Просмотров: 312638
أريدُ أن أسافرُ إلى النجوم
وهذا البائسُ جسدي يُعيقُني
متى سنمضي، نحن أبناء الأرض، حاملين مناديلنا المدماة ..
كل شيء حلم. هباء أحلام، وريشة التراب تخدعنا في كل حين.. قريباً سأعيد أمانة التراب، وأطلق العصفور من صدري نحو بلاد الشمس.. آه أيتها السنونو سأفتح لك القفص بهذا المسدس
القرمزي يسيل. دم أم النار؟
غليوني يشتعل:
الأسود والأبيض يلونان الحياة بالرمادي. للرمادي احتمالات لا تنتهي: رمادي أحمر، رمادي أزرق، رمادي أخضر. التبغ يحترق والحياة تنسرب. للرماد طعم مر بالعادة نألفه، ثم ندمنه، كالحياة تماماً: كلما تقدم العمر بنا غدونا أكثر تعلقا بها... لأجل ذلك أغادرها في أوج اشتعالي.. ولكن لماذا؟! إنه الإخفاق مرة أخرى. لن ينتهي البؤس أبداً...
وداعاً يا ثيو، "سأغادر نحو الربيع"
كتبها: نبيل صالح
#فان_غوخ يكتب رسالته الأخيرة
صوت #مأمون_عليمات
يمكنكم المتابعة والتواصل ◄
صفحة الفيس بوك / mamounolimat9
حساب الإنستغرام / mamoun.olimat
email ► [email protected]
Доступные форматы для скачивания:
Скачать видео mp4
-
Информация по загрузке: